Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

أَصْلِحوْا أَفكارَكمْ .؟

عنْ َأسباب المجاعة والفقر في العالمْ , سُئِل الفيلسوف الساخر - برناردشو - هل هي بسبب قلة الموارد الأقتصادية ! فأجاب بطرافة ... قائلاً ..غزارة في الأنتاج وأشار الى لحيته الكثة.؟ وسوء في التوزيع وأشار الى رأسه الأصلع .؟
وفي كتاب - الأسلام بين العلماء والحكام - لعالم الدين العراقي الشهيد عبدالعزيز البدري , الذي أعدمه صدام - ورد فيه - أن أحد العلماء وهو حطيط الزيات , سأله الحجاج عن رأيه فيه .! فقال له دون خوف.؟..أنك من أعداء الله في الأرض.! تنتهك المحارم وتقتل الناس على الظنه .! وحين سأله عن عبدالملك بن مروان .؟ قال أنه أعظم منك جرماً .. وأنما أنت أحد خطاياه .؟
قال تعالى - فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ..- صدق الله العظيم
دخل رجل مؤمن على معاوية ..فسلم عليه..قائلاً..السلام عليك أيها الأجير؟ ولما منع معاوية العطاء عن بعض المسلمين ! نهض أحدهم قائلاً له.. كيف تمنع العطاء وهو ليس من كدك أومن كد أبيك.؟
علمتنا كل تجارب الحياة الواقعية.. أن نفكر ونعمل و أن نقول و نفعل.! ونتساءل من هو- الأنسان - الذي يفكر ولا يفعل.؟ ومن هو الذي يفعل دون أن يفكر .؟ تحذرنا تجارب الحياة أن لانستخف بشئ.؟ ولا نقبل الأوهام ..نستفيد ونتعلم من تفوق الآخرين...!
حملة وطنية مثيرة قادتها طالبة متفوقة في سنغافورة ..عنوانها.. الوطنُ لِمَنْ يَستَحقهُ ! لا للجنس أو العرق أو الدين أو اللون .! الذي يحب الوطن يحافظ عليه .! ساهم معها وشجعها عشرات الآلاف من المواطنين للمحافظة على تطبيق النظام والحفاظ على النظافة في بلدهم .!وصارت تقليداً سنوياً
أننا في بلداننا يحتاج البعض لضربة حجر لكي يفيق ويتنبه!أننا بحاجة الى يقظة الضمائرالأنسانية!
العلة والعيب فينا نحن البشر.. في الحرب العالمية علقت أفتتاحية مجلة - الهند اليوم- بأسم الخالق الأسمى ..أرتكبت الكائنات البشرية أبشع الفضائع ضد رفقائها البشر .؟
علينا أصلاح ذاتنا وجوهرنا .. أن نطور أفكارنا مع التمسك بعقيدتنا وقيمنا الأخلاقية ,لتمنحنا القدرة على تغيير حياتنا والمساهمة الحقيقية في أصلاح مجتمعنا.! فالأعتراف بأخطاءنا .. يعطينا الأمل والبشارة لتغيير أحوالنا مع الحفاظ على محبتنا لله الخالق القادر على تغيير كل شئ .!!
.. - واليه يرجع الأمر كله - بل لله الأمرجميعاً - صدق الله العظيم

النرويج - صادق الصافي


Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
الحقيقة كما أراها : دمعة تمساح, إستدارة ظهر عشتار ,إبتسامة أكيتو من دون الحاجة إلى أيّة مقدّمّات قد تنسينا سرد ما نحن بصدده نقول:إن المشهد الأخير من مسرحية اكيتو لعام 2008 ألذي عرض على الهواء الطلق واتسع شوارع دهوك بطولها وعرضها مقتل مدير تحرير صحيفة عراقية محلية وقوات أميركية تداهم منزل اثنين من مساعدي الصدر سوا/ أعلن الأمين العام لنقابة الصحافيين العراقيين اليوم الأحد أن مسلحين مجهولين قتلوا مدير تحرير صحيفة "المشرق" المحلية أمام منزله تهجير المسيحيين والأقليات الدينية الأخرى من عراق .. ما العمل ؟ العراق الذي أردناه خالياً من اسلحة الدمار الشامل ، سيكون خالياً من الأقليات الدينية غير الأسلامية . من نافلة القول ان معظم مدن العراق وبغداد بصورة خاصة ، باتت مسرحاً دموياً يومياً لمختلف أنواع الجرائم من الخطف والنهب والسلب والقتل على الهوية وعمليات الت سلسلة عن تماثيل يسوع المسيح له المجد في العالم.. ٢- تمثال دي لا كونكورديا في بوليفيا ينتصب تمثال يمثل سيّدنا يسوع المسيح له المجد على تلّة سان بيدرو في مدينة كوتشابامبا في بوليفيا
Side Adv1 Side Adv2