Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

القوات الامريكية تشن هجوما من الجو جنوبي بغداد

16/08/2007

رويترز/
شنت القوات الامريكية هجوما من الجو على مجمع بالصحراء جنوبي العاصمة العراقية بغداد يوم الخميس في الضربة الجوية الاولى في عملية هجومية كبيرة أعلن عنها هذا الاسبوع.

وهاجمت سرية من قوات المشاة المحمولة جوا عددا من الفيلات لملاحقة مسلحين من السنة العرب. والهجوم هو جزء من عملية جديدة تجيء في اطار استراتيجية شاملة أعلن عنها في مطلع هذا الاسبوع ضد المسلحين العرب السنة والشيعة.

وقال الميجر جنرال ريك لينش قائد القوات الامريكية جنوبي بغداد لرويترز يوم الاربعاء ان نحو أربعة الاف من جنوده سيشاركون في العملية وانهم سيستخدمون الضربات الجوية ووحدات المشاة المحمولة جوا لمهاجمة الجماعات المسلحة في وادي نهر دجلة جنوبي العاصمة العراقية.

وأضاف بينما كان يشير لخريطة بها حقل من أشجار النخيل في منطقة جنوبي بغداد تعرف باسم عرب جبور أن جنوده استطاعوا بالفعل طرد الكثير من المسلحين العرب السنة في الشهر الماضي ويعتزمون الان مهاجمة من لاذوا بالفرار باتجاه الجنوب.

وأرسلت واشنطن 30 ألف جندي اضافي الى العراق هذا العام وأخرجتهم من القواعد الكبيرة الى مواقع عسكرية في الاحياء في مسعى للحد من العنف الطائفي ودحر الجماعات السنية المسلحة والميليشيات الشيعية العدائية.

وتشمل العملية الجديدة الدفع بجنود مشاة الى أراض لم يكن للقوات الامريكية وجود فيها من قبل في منطقة جنوبي بغداد يطلق عليها الجنود الامريكيون اسم "مثلث الموت".

وقال لينش مشيرا الى المسلحين "الليلة ستكون المرة الاولى التي يرون فيها قوات التحالف منذ نحو عام. كانت الطائرات تحلق فوقهم. لكنهم لن يستطيعوا الاختباء من أفراد المشاه الذين سيهشمون أبوابهم."

ومن المقرر أن يرفع قائد القوات الامريكية في العراق الجنرال ديفيد بتريوس تقريرا الى الكونجرس الشهر المقبل بشأن نجاح استراتيجيته.

وأعلنت القوات الامريكية هذا الاسبوع بدء عملية كبيرة على مستوى البلاد أطلق عليها اسم (ضربة الشبح). كما أعلنت يوم الثلاثاء عن الجزء الاول من العملية الذي بدأ بهجوم من الجو على وادي نهر ديالى شمالي العاصمة.

وذكر متحدث باسم الوحدة أن الجنود نقلوا جوا الى خارج المنطقة قبل الفجر بعد أن اعتقلوا خمسة مسلحين ودمروا متفجرات بدائية الصنع وضبطوا مخبأ للاسلحة. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
جاحدٌ منَ الشرق تهويماتٌ لـ فاروق طوزو ((1)) كم تجملوا وكذبوا وأسّروا للآخرين أكاذيب لا تقال فيضٌ من الأمنيات في شرقٍ دَجَلهُ بائن فرقد ملكو وحسن فاشل وحديث المشاكل كلما خرجت الاعلامية فرقد ملكو باطلالتها البهية وصوتها المتميز , من على شاشة عشتار , اعادت بنا الذاكرة الى سنوات سابقة , يوم كانت عوائل كثيرة تجتمع على ( صينية دولمة يوم الجمعة ) وبرنامج ( رسالة نينوى الاسبوعية ) الذي كانت تقدمه بنجاح السيدة ملكو , وكانت الشاهد الاول ينفي معرفته بتفاصيل حادثة الدجيل والثاني يرفض الادلاء بشهادته نينا/نفى الشاهد الاول في الجلسة الثانية عشرة من محاكمة الرئيس السابق صدام حسين وسبعة من اعوانه في قضية الدجيل معرفته باية تفاصيل عن مقر حاكمية التحقيق التابعة لجهاز المخابرات برلمان جديد..لعراق جديد ان نظام القائمة المفتوحة ينتج برلمانا قويا، اما نظام القائمة المغلقة فلا ينتج الا برلمانا ضعيفا هو اشبه ما يكون بالديكور في
Side Adv2 Side Adv1