Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

المليشيات تطلب مقايضة نائبة بحماية الحسينيات

07/07/2006

زمان/ كشف طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي أمس ان المليشيات التي اختطفت النائبة تيسير نجاح عواد المشهداني عن قائمة التوافق يشترطون جدولة انسحاب القوات الامريكية وعدم مهاجمة الحسينيات، لكن الهاشمي لم يسم هذه المليشيات التي نفذت الاختطاف الاسبوع الماضي ولا الحزب الذي تتلقي منه الأوامر، فيما قال النائب عن التوافق نصير العاني ان الخاطفين اتصلوا بالقائمة من خلال هاتف النائبة النقال وحددوا ثلاثة أيام مهلة للاجابة عن المطالب. واضاف سوف تعطي الجبهة رأيها قبل انتهاء الفترة. وقال الهاشمي الذي يتزعم الحزب الاسلامي العراقي في مؤتمر صحافي ان النائبة تيسير بخير وتم الاتصال بين الخاطفين وبين مقر الحزب الاسلامي في بعقوبة شمال شرق بغداد. وكان نواب قائمة التوافق الـ 44 قد علقوا المشاركة في إجتماعات البرلمان لحين إطلاق زميلتهم المختطفة. واضاف الهاشمي ان الخاطفين طالبوا بالافراج عن المعتقلين وعدم ضرب الحسينيات وجدولة انسحاب القوات الامريكية. واوضح ان مطالب الخاطفين تتطابق مع موقفنا ونحن نطالب باطلاق سراح المعتقلين بغض النظر عن انتماءاتهم ونتفق معهم بالحفاظ علي الحسينيات وجدولة انسحاب القوات الامريكية. ولم يحدد الهاشمي هوية الخاطفين ولكنه اكتفي بالقول ان الخاطفين هم اطراف مشاركة في الحكومة العراقية. وقال نناشدهم باطلاق سراحها باسرع وقت ممكن لانهاء معاناتها. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
أقدم استقالتي من الأمانة العامة للتجمع العربي لنصرة القضية الكردية كنت وسأبقى صديقاً للشعب الكردي وقضيته العادلة ليس في كردستان العراق فحسب, بل وفي جميع أنحاء كردستان الكبرى والأمة الكردية. ولم يكن تفعيل دور مجلس الاقليات في سهل نينوى مطلب ضروري بعد زوال النظام السابق وإتمام إزاحة سلطته المتمثلّه بحزبه و أجهزته القمعية , بزغت في الافق شعارات سياسية تبدو في ظاهرها ولأول وهلة بأنها هي البديل الصحيح كما كان مأمولا منها لتحل محّل الذي كان سائدا في زمن الديكتاتور و خاصة الأحزاب الكردية التي كان لها ا اجتماع واسع لقادة الاحزاب والاجهزة الامنية والرسمية في البصرة شيكة اخبار نركال/NNN/البصرة/ عقد في جامع الموسوي وسط محافظة البصرة اجتماع واسع حضره قادة الاحزاب والحركات وقادة الجيش والشرطة ورئيس غرفة العمليات ونواب في مجلس المحافظة جريمة اذا اقترفها يزيدي و مفخرة ان قام بها مسلم احاطها من كل جانب ابناء قريتها الذين بدؤوا بجرها بهمجية الى ساحة الاعدام وكأنها سفاح خطير او مجرم متوحش ، ثم بدأت تتلقى الضربات من كل جانب على جسمها النحيف والتي بدأت تتحول تدريجيا الى ضربات بالكتل الصخرية التي تزخر بها الجبار، الى ان تلفضت اخر انفاسها
Side Adv2 Side Adv1