Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

تأسيس جماعة للسنة فى البصرة تحت إسم (جماعة علماء الجنوب)

18/01/2007

أصوات العراق/
أعلن في البصرة اليوم الخميس عن تأسيس جماعة للسنة العراقيين أطلقت على نفسها إسم (جماعة علماء الجنوب) أسسها علماء الدين السنة في المنطقة الجنوبية.
وقال الشيخ خالد الملا امام جامع العبايجي ورئيس الجماعة في كلمة القاها في مؤتمر عقد لهذا الغرض وحضره رجال دين من الطائفتين السنية والشيعية ومسؤولين من أجهزة الدولة والاحزاب السياسية فى البصرة إن "جماعة علماء العراق تدعو الى الخطاب السياسي المعتدل ومجابهة الارهاب والوقوف مع الحكومة المركزية في تحقيق الأمن والاستقرار ونبذ الفرقة.."
وأضاف " تحظى الجماعة بتأييد الحكومة المركزية ومرجعيات الدين الشيعية في محاولة لتغيير الواقع العراقي والخروج من هذه المحن."
وأوضح الملا أن "جماعة علماء العراق تضم أكثر من 500 عالم من علماء السنة في جميع مناطق العراق، وقد ولدت بعد العديد من اللقاءات والمشاورات التي تمت بين علماء أهل السنة لتاسيس هذه الجماعة التي تسعى لسد الثغرة والتشرذم الذي تعانيه المرجعيات السنية."
وتابع الملا "نريد أن نجعل مدينة البصرة نقطة إنطلاق ونموذجا للتعايش والمحبة والسلام بين أطياف الشعب العراقي، وسنسعى من خلال علاقاتنا الوطنية والاقليمية لتحقيق ذلك."
وأشار الى أن "فرع الجنوب هو فرع من جماعة علماء العراق التي تضم علماء من البصرة والموصل والرمادي والفلوجة وديالى وبغداد والتي ستكون البصرة نقطة انطلاقها."
وقال إن بين أعضاء الجماعة علماء كبار من أهل السنة .
ولم تعلن الجماعة عن نفسها لحد الأن في باقي المحافظات العراقية. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
أفعلوها مرّة, فقط مرّة يا رجال ديننا ويا ساستنا الأفاضل وسترون النتائج !! ربّما يتذكر القاريئ المتصفح لهذا الموقع,بأنني كنت قبل أشهر قد كتبت مقالا وجهّت فيه دعوة إلى المسيحيين (الكلدواشورييون السريان) كنائس و أحزاب كي يتوحدوا ليساعدوا العراق في محنته إنطلاقا من حقيقة أنّ محنة العراق هي محنتنا نحن أبناءه التاريخيين, وغيابن نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي: القائمة المفتوحة الخيار الافضل للناخب العراقي شبكة اخبار نركال/NNN/ جدد نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي دعوته إلى ضرورة تبني القائمة المفتوحة في كل عام وأنتم بلا كهرباء لا أتصور أننا نعيش في القرن الواحد والعشرين، وان لدينا ساسة يفكرون بعقلية القرن الواحد والعشرين، غربال الذاكرة :الموسيقار صلحي الوادي عندما فاجأني خبر وفاة الموسيقار العراقي الكبير صلحي الوادي ( 30/9/2007) عادت بي الذاكرة الى اكثر من اربعين سنة عندما التقيته في منتصف الستينيات في دمشق وكان يومها مديرا للمعهد العربي للموسيقى الذي انشأه هناك عام 1961 بعد انتهاء دراسته الموسيقية في لندن و
Side Adv1 Side Adv2