Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

تدني مستوى العنف بسبب التطور للقوات العراقية

شهدت العراق انخفاضاً في مستوى "الحوادث الأمنية" منذ شهر مارس 2004, انخفاض أرجعة المسئولين العسكريين إلى تطور وتحسن في أداء قوات الأمن العراقية. وقال اللواء كيفن بيرجنر قائد بقوات التحالف "أن أحد أسباب الانخفاض الذي شهدناه الأسبوع الماضي في معدل الحوادث الأمنية يرجع إلى الجهود الجماعية المكثفة لرفع قدرات قوات الأمن العراقية". وأضاف "ولهذا السبب أيضاً نرى تزايد دعم المواطنين العراقيين لقوات الأمن وذلك عن طريق إمدادهم بالمعلومات عن الأنشطة الإجرامية والأسلحة الغير قانونية, والذي ساهمت في قيام قوات الأمن العراقية بعمليات مؤثرة في البصرة والموصل و بغداد ،في خطوة لترسيخ سلطة القانون". وأشار الفريق جيمس دوبيك, قائد قوات متعددة الجنسيات بالعراق, إلى أنه ومسئولين آخرين يروا التقدم المستمر لقوات الأمن الوطنية في العراق بعد أن وكلت إليهم عملية بناء وتدريب هذه القوات. وخلال مؤتمر صحفي قال الفريق " شهدت الإثنى عشر شهر الماضيين انخفاضاً ملحوظاً في العنف قابلها ازدياداً في قدرات ومهارات قوات الأمن". وقال دوبيك لقد أعار الإعلام الكثير من الاهتمام إلى الزيادة المؤقتة في عدد قوات التحالف والتي أعلن عنها العام الماضي وبلغت حوالي 33 ألف جندي, حيث أشاد بها مسئولين عسكريين في تأثيرها في كبح العنف بالعراق. كما أشارفي نفس الوقت إلى تأثيرا لزيادة العددية والنوعية في القوات العراقية. وقال دوبيك أنه منذ شهر يونيو 2007, أضاف الجيش العراقي 52000 جندي, 21و طائرة عسكرية, بالإضافة إلى إنضمام 1400 مجند إلى القوات الخاصة. وأضاف دوبيك " بلغ عدد سيارات الهامفي المصفحة بالجيش العراقي في نفس الوقت من العام المنصرم حوالي 2500 سيارة, والآن وصل العدد إلى 3200 سيارة, ومع نهاية العام سيصبح لدى الجيش العراقي ما يزيد عن 6200 سيارة هامفي مصفحة, كما ستزيد القوات الجوية العراقية في نفس الوقت من طلعاتها الجوية من 30 إلى 225 طلعة جوية". وقال دوبيك أنه مقارنةً لنفس الفترة من العام الماضي فقد زادت قوات الشرطة بحوالي 46000 شرطي, و15000 بقوات الشرطة الوطنية العراقية. ومع هذه الزيادة العددية للقوات كثفت وزارة الداخلية من جهود التدريب للتأكد من تصرف أعضائها بإسلوب مهني على جميع المستويات. وأنهى حديثة قائلاً "أنا فخور لمشاركتي في هذا الجهد والذي ساهم إلى حدٍ كبير في زيادة ثقة المواطنين بالشرطة وترسيخ فكرة الشرطة في خدمة الشعب".

Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
هل ذبح المسيحيون في العراق كافِ لإستقالة ممثليهم من الحكومة ؟ بعد قداس يوم الأحد 3 حزيران 2007 الذي أقيم في كنيسة الروح القدس في حي النور في الموصل اغتال مجرمون الأب الفقيد رغيد كني مع ثلاثة شمامسة ابرياء بسمان يوسف ووحيد حنا ايشو وعصام متي بيداويد وقبلهم فقد تم اختطاف وذبح الاب بولص اسكندر , ويعد هذا العمل حلقة في مقتل ثلاثين من شرطة النجف في التاجي النجف الاشرف/نينا/اعلن اللواء عباس كريم معدل قائد شرطة النجف مقتل ثلاثين من شرطة النجف في كمين نصبه لهم مسلحون في منطقة التاجي. عظمة اللسان ولجام الحصان ، بين سيل القلم وفراسة الفرسان السيد منصور توما ياقو بعد التحية. الأمثال تضرب ولا تقاس، ووفقا للمثل المعروف ( لسانك حصانك إن صنته صانك وإن هنته هانك)، سنحاول تسونامي العراق العديد مناعندما يطالع الصحف ومواقع الانترنيت غالبا ما يقرأ حظه الذ كتب في برجه لذلك اليوم ومعظم الذين يقرأونها يفعلون ذلك من باب الفضول ليس إلا، ومنهم من يتأمل أو يتمنى حصول ما بُكتب في برجه خاصة إذا كان فيه فسحة من الأمل، وذات الشيء يفعله البعض في جلسات
Side Adv1 Side Adv2