Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

ترانيم شاعرة

أيا عاشقاً
غارقاً في الظنون
وتدعي وتدعي الجنون
أيا راحلا
على أجنحة الهوى
مسافرا
يلوح من شراعــه على زوارق العدم
فقاتلا ومرة ً يخون ْ
ومرة يقايض الزهور بالمطر
ويفرش بشرفتيه للنـــدى
مخامِــلا ً
لكي أكون
يتركني دون هـــدى
يتركني لحيرتي ،
أعاقــــرُ الشجــون ْ
تعود حاملا بالقلبِ سهدا
يعاتب نبضات الأمل
المبحرة بين حنايا قلب
غربت عنه مملكة البوح
فتنوح!! ولا تبوح
تائها .. بين سكرات العشق
وشموعا ذابت بكلمات
تفور
***
أُحاذر فسرك أضرحة ٌُ
تُشِيــدُها الأوهام
وكفك السقوط
شهيد عشق و هيام ْ
أحباً تريدُ
أم أنك تسعى لانتقامْ!؟
ليتني أحسه ياسيدى
غير غِلٍ وانتقامْ!!
فانظر لما بين الجفون ْ
أودعتني الكحل
فغارت
من مرايايَ العيون
بجبهتي اثر السجود
يا عاشقي لا لن أعود
أنني أحتمل منك الأذى
و الإشتهاء
أقرأ بعينيك نداءات المساء
لست أنثى
أنا يا سيدي امرأة تشبه حُسن
السماء
وحيائي
كلما كدت
أضيع
هدهــد الحب مصيري
وامتلأت بالربيع

ميمي قدري
Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
المالكي يعلن أن خطة بغداد الأمنية طويلة المدى و حظر التجوال من التاسعة مساءا الى السادسة صباحا بغداد، واشنطن- وكالات قُتل الثلاثاء 13-6-2006 أربعة وعشرون عراقيا وأصيب نحو أربعين في سلسلة انفجارات في كركوك، ووقع أحد هذه الانفجارات في سوق شعبي، وآخر أمام مبنى قيادة الشرطة وسط المدينة، وثالث في موكب لأحد قادة الشرطة، والانفجاران الأخيران نفذهما ا حقوق الإنسان بين بازار ساسة الاستغلال ومعاناة المواطن العراقي؟ 1. تداعيات من ذاكرة متعبة بمهضوم حقوق الناس عقود من الدكتاتورية تحدثت عن الفظاعات المهولة التي تكشفت مع افتضاح حجم جرائم المقابر الجماعية والأنفلة تذكار الجاثليق مار شمعون برصباعي الشهيد الجاثليق شمعون برصباعي: هو من أهل السوس أو من المدائن. ولا نعرف شيئاً أكيداً عن تاريخ ولادته، إنما نلقاه في مستهل القرن الرابع تلميذاً رحيل...وفجر جديد ها هي ترحل...وتسافر وكأنها تسير في كل الاتجاهات لتضيّع عليك الحسابات فتضع امامك خبارات...وخيارات
Side Adv2 Side Adv1