Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

توضيح حول حقيقة موقف السيد رئيس المجلس الاعلى من المقاومة العراقية

22/01/2010

شبكة أخبار نركال/NNN/
اصدر المكتب الاعلامي لرئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي سماحة السيد عمار الحكيم توضيحا حول ما اثير بخصوص ما قاله سماحته بشأن المقاومة العراقية ردا على سؤال وجه اليه خلال زيارته الاخيرة للجمهورية اللبنانية
وجاء في توضيح المكتب الاعلامي لرئيس المجلس الاعلى مايلي:
نسب الى سماحة السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي القول بأن " المقاومة العراقية هم مجموعة من القتلة"، وتوضيحا لحقيقة ماقاله سماحته في معرض اجابته على سؤال حول المقاومة العراقية نذكر التالي :

ذكر سماحته : "نحن لسنا بالضد من مبدأ المقاومة لأنها حق من حقوق الشعوب ولكن المشكلة في العراق هي ان بعض الاطراف التي ترفع هذا الشعار سبق وان تبنت عمليات قتل الابرياء من المواطنين العراقيين عبر التفجيرات والمجازر الجماعية مما يشكك في صدقية شعاراتهم".
دون ان يتعرض سماحته الى التعميم في هذا التوصيف أو النيل من كيانات وشخصيات معروفة لاينطبق عليها هذا الوصف، واشار الى "ان المقاومة الواضحة والمعروفة المناهج والايدلوجيات والشخصيات هي محل احترام وتقدير".
وكان رئيس المجلس الاعلى قد قام مؤخرا بزيارة الى الجمهورية اللبنانية استمرت عدة ايام التقى خلالها كبار الشخصيات السياسية والدينية اللبنانية، كرئيس الجمهورية العماد ميشيل سليمان، ورئيس الوزراء الشيخ سعد الحريري، ورئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، والامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، والعلامة السيد محمد حسين فضل الله، ومفتي الديار اللبنانية الشيخ محمد رشيد قباني، وزعيم الطائفة المارونية البطريارك نصر الله صفير، ورئيس المجلس الاسلامي الشيعي الشيخ عبد الامير قبلان، وزعيم الطائفة الدرزية في لبنان الشيخ نعيم حسن، وزعيم الحزب الاستراكي التقدمي السيد وليد جنبلاط، ورئيس كتلة الاصلاح والتغيير في البرلمان اللبناني العماد ميشال عون، وكذلك التقى السفراء العرب المعتمدين في لبنان، اضافة الى شخصيات ونخب اخرى.

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
الأقليات في عراق اليوم تحتضر رغم كون الكلمات التي نعبر بها عن وجهة نظرنا كهواة في الكتابة لا تأخذ حيزا كبيرا من الاهتمام ولا تمثل رقما في حسابات السياسيين وأصحاب النفوذ في البلاد وتندرج تحت عنوان محاولات شخصية للنهوض بواقعنا وحلول تقدم لمعالجة الكثير من مشاكلنا وفق وجهات نظر متعددة مؤســســاتنا الآشـورية الى أين؟ومـا هــو المصيـــــــر عندما نحاول مجرد التفكير أو التعمق ، لدراسة وتحليل قضية شعبنا الآشوري من خلال مؤسساتنا وعلى تنوع و اختلاف أشكالها ، وأهدافها ، في محيطنا . ونقصد بمحيطنا : هو البيئات التي يعيش فيها شعبنا على السواء : في الوطن ، وفي المهجر . الى حكومة السيد المالكي مقترح لحل المشكلة؟؟؟؟؟؟ بعد تصريحات الرئيس الأيراني وتدخله في الشأن العراقي,من خلال دفاعه عن حكومة الاحتلال الطائفية والفاشلة بمتياز! نقولها للسيد محمود احمدي ان المفسد الأول هو انت وادارتك الملطخة اياديها بدماء العراقيين من خلال عناصركم او من خلال المليشيات التي تدعمونها في ا ثمن الحرية في العراق ....غالية فور تحرر الشعوب المضطهدة من قبضة انظمتها الدكتاتورية او الطائفية او العنصرية او الحزبية تبدأ مباشرة بلملمة جراحها والإنطلاق لبناء مؤسساتها
Side Adv2 Side Adv1