Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

حماية رئيس الوزراء يمنعون الصحفيين من دخول مبنى المتحف العراقي

23/02/2009

شبكة اخبار نركال/NNN/مرصد الحريات الصحفية/
يبدي مرصد الحريات الصحفية استغرابه الشديد لمنع الصحفيين من دخول مبنى المتحف العراقي لتغطية حفل افتتاحه .
وقال احمد عرام مراسل قناة الحرة ، لمرصد الحريات الصحفية ، انه وعدد من مراسلي القنوات الفضائية كانوا يهمون الدخول الى المبنى لتغطية حفل افتتاح المتحف العراقي وحضور رئيس الوزراء نوري المالكي حين فوجئوا بمنع حمايته الخاصة لهم من الدخول متحججين باعذار شتى غير انهم سمحوا لفريق قناة العراقية الفضائية بنقل الحفل مباشرة .

واضاف عرام ، انه وزملائه سالوا عناصر الحماية عن مبررات رفضهم دخول وسائل الاعلام الى المتحف برغم انهم تلقوا دعوات رسمية من وزارة السياحة لكن هذه التساؤلات لم تجد شيئا وتطور الامر الى قيام عناصر الحماية بتوجيه " كلمات نابية والفاظ قاسية وضربوا عددا من المصورين من بينهم مصور قناة الحرة الذي كان برفقتي " .

وكان السيد رئيس الوزراء العراقي نوري كامل المالكي قد اصدر بياناً ،العام الماضي ، وجه فيه جميع الحمايات و عناصر وزارتي الداخلية و الدفاع على ضرورة احترام عمل الصحفيين و التعاون معهم و معاقبة كل من يعترضهم او يثبت انه اعتدى عليهم .

مرصد الحريات الصحفية اذ يبدي استغرابه لهذا السلوك غير المسؤول من قبل عناصر الحماية ، فانه يطالب بالكف عن حالات التجاوز غير المبررة على الصحفيين في اكثر من مناسبة ، وينبه الجهات التنفيذية الى خطورة هذه الممارسات على حرية الاعلام والصحافة في البلاد.
23-2-2009




Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
26 منظمة نسوية تطالب بتعديل الفقرة 41 من الدستور زمان/اعربت نحو 26 منظمة نسائية غير حكومية بمدينة الديوانية عن قلقها بشأن الفقرة 41 من الدستور العراقي مقتل جنديين أميركيين وستة عراقيين وأبو ريشة يطالب الحكومة بتسليح العشائر لمحاربة القاعدة مقتل جنديين أميركيين وستة عراقيين وأبو ريشة يطالب الحكومة بتسليح العشائر لمحاربة القاعدة سوا/ أعلن بيان للجيش الأميركي في العراق مقتل جنديين أميركيين في انفجارعبوة ناسفة استهدفت دوريتهم غربي العاصمة العراقية العراق تحت رحمة الاعتداءات الدموية والصراع المذهبي على السلطة وسط تبادل الاتهامات السياسية الجيران - بغداد ـ ا.ف.ب: عاش العراق أمس الأول أكثر أيامه الدموية منذ اجتياح العراق من قبل الجيش الاميركي في مارس من عام 2003 حيث قتل 115 شخصا واصيب اكثر من 200 آخرين بجروح معظمهم في تفجيرات انتحارية، لن يقتلوك ايها المتنبي شاعرا كنت ام شارعا !! قتل الشاعر العظيم ابو الطيب المتنبي غدرا في صحراء بغداد قبل مئات السنين ، ولكنه بقي حيا يعيش في جوارحنا كل هذا الزمن الطويل بكل مخلداته من اروع الاشعار واسمى الملاحم .. وتيمنا به ، اطلق اسمه على واحد من اهم شوارع قلب العاصمة بغداد ، وشارعه يتفرع من شارع
Side Adv1 Side Adv2