Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

رئيس الجمهورية يؤكد استعداده الكامل لدعم المطالب المشروعة للصابئة المندائيين

03/03/2010

شبكة أخبار نركال/NNN/
التقى فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني في مقر إقامته بمدينة كركوك، مساء يوم أمس الثلاثاء 2-3-2010، وفداً من أبناء طائفة الصابئة المندائيين ضم رئيس مجلس كركوك لشؤون الصابئة المندائيين نبيل ابراهيم زغير وآخرين من أعضاء المجلس فضلاً عن عدد من الشخصيات المندائية في المدينة.
وفي مستهل اللقاء عبّر أعضاء الوفد الزائر عن سرورهم بلقاء الرئيس طالباني مجددين شكرهم وامتنانهم لفخامته على دعمه المتواصل لطائفة المندائيين في جميع المجالات.
وأشار الرئيس طالباني إلى أن الصابئة المندائيين لعبوا دوراً مشرفاً في العراق منذ آلاف السنين، مثمناً حضورهم المسالم، وذلك عن طريق العقول النيّرة والجهود المفيدة التي قدمتها هذه الطائفة العريقة خدمة لمسيرة التآخي والوئام والعيش المشترك بين جميع مكونات الشعب العراقي.
وأبدى الرئيس طالباني استعداده الكامل لدعم المطالب المشروعة ومتطلبات الطائفة المندائية في جميع النواحي.
بدوره أكد الوفد الزائر على أن العراق الجديد بحاجة ماسة إلى قيادة الرئيس طالباني الحكيمة كونها خيمة واسعة وجامعة لكل العراقيين بكافة اطيافهم.

عن: المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
هل ما يسمى أدباء الكلدان في نوبة هذيان؟! سبحانك يارب مدبر الأعمال ومغير الأحوال، وبعد سبات طويل وإذ نحن وفي بلاد آشور / ܡܬܐ ܕܐܫܘܪ نفاجأ بما يسمى الكلدان. علما أن كاسديين ( 1 ) الكلدان كانوا بعضُ ألم .. الى الذين احبهم.. الى الشهداء .. وضاح وحسان ومناضل وعلي ..
على هذا المرفأَ الهادئ ...
في غابة المسكِ البعيدة
فوق سواحل روحي ..
صحراءٌ شاسعةٌ للحزنِ
صمتٌ صاخبٌ ، وواحةٌ للدموع
إمرأة أبكَتني أنا السُلطان آدم ....كُنتْ
أنا المَلك قاهر الزَمان... كُنتْ
مَن أنا الآن؟
ما أنا.. إلا بَحرُ مِن الأحزان منابِعُه صَرخات النَدَم
وخَريرُه آهات ويأسُ
وقَعتُ في شِباكِها فقَطعَت الخيوط بِغرورِها
وجعلَتني ألامِس هلاكَ الأرض بِشرورِها
الرئيس طالباني يعزي سماحة السيد مقتدى الصدر بذكرى استشهاد آية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر (قدس) شبكة أخبار نركال/NNN/ بعث فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني برقية تعزية إلى سماحة السيد مقتدى الصدر بذكرى استشهاد آية الله العظمى محمد محمد صادق الصدر (قدس) في ما يأتي نص البرقية:
Side Adv2 Side Adv1