Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

شارع المتنبي..المرحلة الاولى لاعماره اكتملت

22/05/2008

شبكة اخبار نركال/NNN/بولس تخوما/
أنجزت أمانة بغداد (50%) من مشروع إعمار وتطوير شارع المتنبي التراثي بكلفة (5) مليار دينار عراقي بعد ان تعرض الى عمل تخريبي أدى الى إلحاق أضرار بالغة به وتدمير وإحتراق عدد كبير من المكتبات والأبنية التراثية القديمة.
وذكر المكتب الإعلامي لأمانة بغداد ان المرحلة الأولى لعملية التطوير التي نفذتها دائرة المشاريع احدى تشكيلات أمانة بغداد شملت تأهيل البنى التحتية للشارع من شبكات ماء ومجاري وتوصيلات كهربائية ومنظومة الإتصالات السلكية فضلاً عن إكساء وتأثيث الشارع والأرصفة والساحات القريبة بالمقرنص الملون بهدف المحافظة على الملامح والسمات التراثية التي يمتاز بها الشارع المذكور.
وأضاف المكتب ان حملة الإعمار شملت تطوير وتأهيل واجهات المباني التراثية التي يبلغ عددها زهاء (12) مبنى وأهمها مقهى (الشاهبندر) الشهير إضافة الى عدد آخر من الأبنية والمكتبات والتي تم ترميمها وإعادة صيانتها بإعتبارها واحدة من أهم صروح ومناخات الثقافة العراقية الأصيلة.
وأوضح المكتب ان أعمال الإعمار تجاوزت حد التأهيل في بعض الأحيان لتصل حدود الإبتكار والإضافة من خلال إستحداث رواق ذو طراز عربي وأسلامي لإضفاء نوع من الجمالية والتراث على الشارع وإستخدامه كممر للسابلة من رواد وزوار هذا الشارع.
وأشار المكتب الى ان أمانة بغداد حرصت على إقامة خدمات عامة متكاملة في الشارع كفضاءات الإستراحة ونافورات الماء ومقاعد الجلوس على ضفة النهر القريبة من الشارع فضلاً عن إقامة نصب للشاعر الكبير (أبوالطيب المتنبي) في مكان مناسب قريب من ضفة النهر.
Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
على الأحزاب والقوى الوطنية العراقية أن ’تفعل ْ الشارع العراقي وتردد شعار : لا للبعث الفاشي تحدث المخلصون الآف المرات عن خطر فاشي داهم في هذه الظروف الحرجة من تاريخ العراق الجديد حيث تتفاعل تحركات داخلية وإقليمية وعالمية لوأد التجربة الديمقراطية وحكم الأكثرية الشعبية من صدور كتاب مبادئ الديمقراطية الاجتماعية صدر للكاتب في بداية هذه السنة كتاب مبادئ الديمقراطية الاجتماعية في القرن الحادي والعشرين من مائتي صفحة باللغة العربية وهو أبناء العراق يصدّون هجوماً معادياً في صلاح الدين شبكة اخبار نركال/NNN/ تكريت/ افادت القوات المتعددة الجنسيات ، بصدّ أبناء العراق هجوماً معادياً في عن حاجة الشرق الاوسط الى عناصر القوة !! ليس من السهل ابدا تحديد عناصر القوة في اي منطقة ساخنة ، ويصعب ايضا تحديد مواطن الضعف فيها ! ان تكويناتنا الوطنية غدت حقيقة تاريخية يستلزم دفاعنا عنها بأي ثمن .. اذ تجد نفسها اليوم بلا اي عناصر للقوة لاسباب متعددة ومعقدة كثيرا .. وقد كانت تعيش في رعاية ا
Side Adv2 Side Adv1