Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

عواد حمد البندر يعترف باصداره الأمر باعدام 148 شيعيا

13/03/2006

بغداد (رويترز) - أقر عواد حمد البندر رئيس المحكمة التي نظرت قضية 148 شيعيا اتهموا بمحاولة اغتيال الرئيس العراقي السابق صدام حسين عام 1982 بأنه هو الذي أصدر شخصيا الأمر باعدامهم وأصر على أن ذلك الإجراء كان قانونيا. وقال القاضي الذي كان رئيسا لمحكمة الثورة في عهد صدام أمام القضاة الذين يحاكمونه هو وصدام وستة آخرين بتهمة ارتكاب جرائم ضد الانسانية "لقد قاموا بمهاجمة رئيس الجمهورية واعترفوا بذلك." ويمثل قتل 148 رجلا من قرية الدجيل الشيعية محور القضية. وقال صدام في الاول من مارس اذار انه أمر باجراء هذه المحاكمة برئاسة البندر والتي أدت لإعدامهم وقال ان هذا إجراء مشروع تماما. وقال أيضا ان مزارع أُزيلت من مناطق محيطة بالقرية بعد محاولة اغتياله. وأكد البندر أقوال صدام متهما من تم إعدامهم بالمشاركة في مؤامرة من حزب الدعوة المدعوم من ايران لقتل صدام إبان الحرب العراقية الايرانية. ومضى البندر يقول "لقد كانوا مدفوعين من ايران وهم أعضاء في حزب الدعوة وحزب الدعوة قيادته كانت في ايران." والزعيم الحالي لحزب الدعوة وهو حزب اسلامي شيعي هو رئيس الوزراء ابراهيم الجعفري الذي طالبت حكومته بالإسراع من محاكمة المتهمين في قضية الدجيل. وقال البندر "المستهدف هو رئيس الدولة ولقد كنا في حالة حرب مع ايران." وأردف قائلا "لقد استغرقت المحاكمة اسبوعين ولقد اعترف جميع المتهمين." وفي مرحلة من المحاكمة التي بدأت أمس الاحد مثل بالفعل أربعة مسؤولين بحزب البعث من الدجيل منهم ثلاثة نفوا صحة أقوال ذكر الادعاء أنهم أدلوا بها تحت القسم في الاجراءات التي سبقت المحاكمة. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
بأبي وروحي أنتْ دعْ عنكَ ذكر الساكنات قلوبنا
الناهبات السابيات السابيا
الراويات الصاديات عيونها
والمُبديات المخفيات دواهيا
الجاعلات من الجحيمِ جنائناً
والمرسلات أفاعياً وغواليا
الاعلان عن بدء صولة الفرسان في البصرة شبكة اخبار نركال/NNN/ البصرة/ قال دولة رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي" ان الحكومة عقدت العزم على اعادة الامن والاستقرار وفرض القانون في البصرة التي تتعرض لضغوط تستهدف امنها واستقرارها " المفاوضات السياسية لتشكيل الحكومة العراقية لا شك في ان العراق يمر هذه الايام بمرحلة مهمة في تاريخ حياته اذا لم تكن الاهم , حيث يحاول تشكيل حكومة تقوده في الاربع سنوات القادمة , والعراقيون "عام الجماعة" أم اقتربت الساعة؟ هذا هو مقالنا الثالث تعليقاً على خطاب ابن لادن الأخير المهم، والذي ربما يكون الخطاب الناعي الأخير في تاريخ "القاعدة"، بعد أن بدأت بشائر هزيمة "القاعدة" ومن معها في العراق تظهر، بحيث أمكنت نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي الخروج من المنطقة الخضراء والنزو
Side Adv2 Side Adv1