Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

في مقره البطريركي ببغداد: قداسة البطريرك مار أدى الثاني يستقبل المهنئين بالميلاد المجيد والعام الجديد

31/12/2011

شبكة اخبار نركال/NNN/
استقبل قداسة البطريرك مار أدى الثاني رئيس الكنيسة الشرقية القديمة في العراق والعالم في مقره البطريرك ببغداد يوم الأحد 25 كانون الأول 2011 والأيام التالية السادة المهنئين بعيد الميلاد المجيد والعام الميلادي الجديد 2012 من أصحاب الغبطة والنيافة رعاة الكنيسة الأجلاء والآباء الكهنة وممثلي الأحزاب والمؤسسات ووجهاء وشيوخ العشائر والمؤمنين من أبناء الكنيسة.
وكان من بين الذين استقبلهم قداسته بهذه المناسبة المباركة رئيس قائمة الرافدين النيابية والسكرتير العام للحركة الديمقراطية الآشورية يونادم كنا، يرافقه عدد من أعضاء وكوادر فرع بغداد للحركة، وسعادة السفير البابوي في العراق المطران جورجيو لينغوا والوفد المرافق له، وسيادة المطران جان سليمان راعي كنيسة اللاتين في العراق، وسيادة المطران سيوريوس حاوا راعي أبرشية بغداد والبصرة للسريان الأرثوذكس، وسيادة القمص مينا الأورشليمي راعي الكنيسة القبطية في العراق، والأب الفاضل أوجين هرمز كاهن رعية مار ماري الرسول لكنيسة المشرق الآشورية في بغداد ووفد من أبناء هذه الكنيسة، والأب الراهب منصور المخلصي، ووفد من فرع بغداد للحزب الوطني الآشوري برئاسة سركون مالك نمرود مسؤول الفرع وعدد من أعضاء الفرع، ووفد من مجلس العشائر العراقية ممثل بالشيخ أياد الآشوري والوفد المرافق له، وجمع من أبناء الكنيسة الذي قدموا لتقديم التهنئة لقداسته ونيل بركته الأبوية.
وقد أكد المهنئون من ممثلي المؤسسات المدنية على اعتزازهم الكبير بمواقف قداسته والسادة رعاة الكنائس الأجلاء في العراق في تقديم نموذج طيب للمسيحيين للتمسك بالوطن والبقاء فيه والمساهمة في ترسيخ مفاهيم المحبة والتآخي والسلام في ظل الظروف الصعبة التي مرت بها البلاد خلال السنوات الماضية، وعلى طريق ترسيخ الأمن والاستقرار في عموم العراق والمحافظة على الوجود الديني والقومي للكلدان السريان الاشوريين في وطنهم الأم.


Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
تفاصيل بكاء صدام في إحدى الجلسات.. و"لقاء سري" يجمعه بالقاضي لعربية.نت دبي- حيان نيوف أجهش الرئيس العراقي السابق صدام حسين بالبكاء عندما سمع عبارة "المرحوم عدي" وهو نجله الذي قتلته القوات الأمريكية مع شقيقه قصي قبل أن تتمكن من اعتقاله، ولم يكن بكاؤه أمام عدسات كاميرات الاعلام وإنما خارج قاعة المحكمة. وانتهت تلك مراجعتي التاريخية بريئة الذمة ! كل من تابع بشغف ، أو كان على مضض ، مشاهدة مسلسل الباشا : نوري السعيد ، والذي عرض في العام المنصرم على الرئيس طالباني يعزي برحيل الكاتب محيي الدين زنكنه شبكة أخبار نركال/NNN/ وجّه فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني برقية تعزية برحيل الكاتب العراقي محيي الدين زنكنه، وفيما يأتي نص البرقية: التزوير بشهادات المرشحين الى الدورة البرلمانية اللاحقة  التزوير بشهادات المرشحين الى الدورة البرلمانية اللاحقة بدعوة من عضو البرلمان السيد خالد العطية عقد مؤتمر الاكاديميين العراقيين يومي 23-24 في بغداد عام 2007 وطرح موضوع الشهادات المزورة وسبل
Side Adv1 Side Adv2