Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

قائممقام زاخو ينفي بناء قاعدة عسكرية أميركية في المدينة

28/06/2006

زاخو – لينا سياوش - الحياة : نفى قائممقام زاخو أن تكون الحكومة الأميركية «تعد لإنشاء قاعدة عسكرية ثانية لها على غرار قاعدة انجرليك في تركيا قرب زاخو».

وقال قيس صديق عبدالمجيد لـ «الحياة» ان «الخبر عار عن الصحة» و «ليس هناك نيات لبناء قاعدة عسكرية اميركية في زاخو أو على أرضها»، مشيراً الى حتمية «علم المؤسسات الحكومية الادارية والأمنية في زاخو بذلك قبل بدء تنفيذ أي مشروع في المنطقة».

إدارياً، يتبع قضاء زاخو لمحافظة دهوك، ويعتبر من المناطق الكردية الغنية بالنفط وكانت شركة «دي أن أي» النروجية بدأت قبل أشهر حفر أول بئر هناك.

وكانت مصادر اعلامية كردية اشارت في وقت سابق الى أن العمل في القاعدة الاميركية بدأ في نيسان (ابريل) الماضي، على مساحة تزيد عن 1000 دونم في المنطقة الواقعة بين سلوبي وبوابة خابور الحدودية.

وأن المشروع الذي ستنفذه شركة «بلاك هوك» الأميركية للإنشاءات سيتضمن بناء مطار ومستشفى وأبنية مختلفة الاستعمالات.

غير أن عبدالمجيد أكد ان قائممقامية زاخو يجب ان يكون على علم «بأي قطعة أرض تخصص لإقامة مشاريع مهما كان نوع المشروع»، موضحاً أنه «لم يتم البحث في أي مشروع لبناء القاعدة العسكرية كي يتم تخصيص قطعة أرض لها».

وأشار الى أن الوجود الأميركي في زاخو يتمثل في «فريق من الاستشاريين الأكاديميين العسكريين العاملين في أكاديمية زاخو العسكرية»، موضحاً أن مهمات الفريق تقتصر على «الإشراف على الأكاديميات العسكرية في عموم العراق».

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
ديمقراطية التعليم ومعوقاتها في العراق توطئة إذا جاز لنا اختزال ماهية الديمقراطية بمقولة "حكم بالشعب للشعب" أو " حكم الأغلبية عن طريق صناديق الاقتراع" أو حتى ورحل منصور بجوري الى الأخدار السماوية منصور بجوري الشخصية الألقوشية الكلدانية العراقية المحبوبة ، رحل من هذا العالم الى الأخدار السماوية في لقائين منفصلين الاستاذ الهاشمي يلتقي السفيرين الفرنسي والاسترالي لدى بغداد شبكة أخبار نركال/NNN/ استقبل الاستاذ طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية في مكتبه صباح اليوم السيد جان فرانسوا السفير الفرنسي لدى بغداد وجرى خلال اللقاء المشترك واللامشترك في لقاء بابا الفاتيكان والعاهل السعودي (2 ـ 2 ) في المقال السابق اشرنا الى قرون مضت على العلاقة بين المسيحية والأسلام منذ نشاته ، وفي هذا المقال سوف ننتقل الى الزمن الحاضر : حينما نريد صقل الحاضر وإظهاره وكانه العصر الذهبي للتعايش السلمي المدني بين المسيحيين والأسلام ، نضطر في مواقف كثيرة الى الكذب
Side Adv1 Side Adv2