Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

قيلولة كاملة ...لإقحوانة الرقود

أيها العابرون فوق الجحيم، اسقطوا بمطر الهدوء..

قطرة آخرى من الحزن، لن تخيفني..

فالحياة حقيقة، والموت كذبة.. يتجدّد بها العابرون.

لِمَ الخوف، مادمت فارغة القدميين في دجى العبور؟

أمضغوا الضوء.

علّقوا العتمة نياشين هبوطي السريع

أضحكوا ملء الجروح. هلّلوا لحيض الجنون..

هاهي تجهضني كل الحروف

تهجيني بطول المكوث

ترفرف الظنون..

ذاكرة متعبة لمسائي الهائل.

أميرة البنفسج .. آن لها ألاّ تكون

تتصاعد في دمي لهفة للغروب..

بينما تقتفي رئتي تعاريج شعرك المذبوح

أمل واحد، يجرّني فوق خطّ اللوعة

طفلة، تحذفها دمعة العكوف

أقامر بركبة الركوع في كسر السجود

لتكتشفني فصيلة الموت بمجهر ضلالة الروح

ياااااااااااه

كم من الأحجار غرستها في فم التثاؤب؟!

كم من الأوتار دوزنتني بشدّ، وبسط

عند لزوجة حراشفك الطازجة

لأعيد عقارب الساعة القادمة

أشواك غبطة تكابر وحشة الغياب

أبيت في غبار الرعب..

أغافل الريح يمر السحر بجثة المطر..

هكذا انهار الوقت فجيعاً لأجوبتي العمياء

يقطع أوصال الحلم..

يبني قبوراً لأعشاش الطريق..

من حيث تعلم ولا أعلم..

فتور الطحالب يحشر أدراج اللهفة..

نقطة، ألم تراوح مشيئة حب طافية..

تقسم بمصيرك المرهون عبثاً..

ستسري شرايين مخطوفة لتقاسيم اللعنة..

يراهنك لإقتحام، لتبدأ عويل تراب يتقمّصه سياج حلم.

أغتسل بدمي. هاقد أدركك الوقوف.



.......

أفين إبراهيم

Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
قائد القوة متعددة الجنسيات يبحث الاوضاع الامنية مع قائد شرطة كركوك نركال كيت/كركوك/احلام راضي/ استقبل اللواء جمال طاهر مدير شرطة محافظة كركوك في مقر المديرية اليوم الثلاثاء الموافق 25/9/2007 كل من العقيد ستاكبول قائد القوات الامريكية طارق عزيز الكلداني الذي تلفع بعباءة العروبة ليس من المعيب أن يكون المرء ابن قوميته واصله وفصله والذي يجب أن يفتخر ويعتز بذلك الأصل والفصل دوما هل الحركة الديمقراطيه الأشوريه( زوعا)فعلا ترفض مطلب الحكم الذاتي للكلدواشوريين السريان؟ على قدر علمي, وانا لست من صنف الناشط القومي المتأجج بفعل حرارة الشعار المطلق ولا المضغوط عليه بثقل سقف الأمنيّه المتغطرس , أقول بأنني قد إطلعّت ولا زلت أتابع بشكل متواضع خطابات و تطلّعات فكر الحركة الديمقراطيه الأشوريه في فترة ما بعد سقوط نظام صد هموم الخديديين ونخوة الاباء ةالاجداد اخترنا هذا العنوان لنصحى ونصحي الغافل في هذه الايام ....مع الشكر لكل من يبني ويعمر ويعلم لاننا هكذا تعلمنا وسنبقى
Side Adv2 Side Adv1