Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

* لا.... الى لقاء **

أمنحني الأمان.....
أرتجيهِ في صدرِك .....
أمنحني الأمان......
أرتجيهِ من قلبك .....
أمنحني الأمان ..... أُحِبُك
لاتتردد أحتضني......
أخافُ بُعادكَ عني ....
أخافُ أن يجري بنا العمر ....
كُلٌّ في طريق ......
لا..... الى لقاء ...
وليس .... الى لقاء ....
ضُمنّي اليك ....
لاأقوى على أحتمالِ الشقاء
ولا الجراح....
ولا الدموع.....
ولا العذاب .....
حرّرني من قلقي ....
وأمنحني قشةً أتعلقُ بها
وليس كُل الأمال.....
أحمْني من فُراقنا.....
وأغلقْ في وجههِ كُل الأبواب .....
أمنحني حُبكَ.....
أمنحني الأمان .....
وقد أستودعتُك الروحَ .... والقلبَ
والأحلام ......
أنت أملي ... ياأملي
يا كُل الأمال .....

بقلم : شذى توما مرقوس
الأحد 19ــ 10 ــ1997 Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
قس البيت ما تنباس إيدو إختياري لهذا المثل الشعبي (الموصللّي) لعنوان مقالي حصل بعد أن تولدت لدي قناعة تؤكد تطابق معناه إلى حد بعيد مع عبثيّة اقلام و مساعي البعض من ابناء شعبنا و الذي نجم عنها من فوضى وهشاشة ساهمت في تجميد وتعطيل نشاطات مثقفي وإعلامييّ الاستشهاد المسيحي في ما بين النهرين ! بدأ انحسار المد العثماني منذ إخفاقه في حصار فيينا عام 1683. منذ ذلك التاريخ بدأت الامبراطورية العثمانية تخسر سيطرتها على البلقان تدريجياً، وبدأ التدخل الأوروبي في شؤون "الرجل المريض"، أي الامبراطورية العثمانية، يتدرج صعوداً في قوته وثقله. اراضــي عنكاوا .... ثانية تعقيب على مقال الاخ العزيز بطرس نباتي التي كان بمثابة رسالة موجه ، فاشكر له شعوره الجياش ومتابعته لمشكلة التبرع بمستلزمات لعبة كرة القدم إلى وزارة الشباب والرياضة العراقية شبكة اخبار نركال/NNN/بغداد/ شارك السيد جاسم جعفر وزير الشباب والرياضة العراقي يوم الأحد، الموافق 30 كانون الأول/ ديسمبر 2007، في فعاليات توزيع مستلزمات لعبة كرة القدم
Side Adv1 Side Adv2