Skip to main content
مهازل داخل قبة البرلمان العراقي الى متى ؟ Facebook Twitter YouTube Telegram

مهازل داخل قبة البرلمان العراقي الى متى ؟

اليوم المالكي في واشنطن ويتحدث عن الاستثمار وتوسيع العلاقات مع دول العالم والبحث عن خطة استثمار واسعة لبناء العراق والان اضع بين يدي القارئ ما يجري تحت قبة البرلمان العراقي الذي يريد ان يبني عراق بعيد عن الطائفية وحكومة المحاصصة التي دمرت العراق . ديمقراطيتنا بتسمية جديدة هي ديمقراطية دعوجية ذو ايدولوجية مالكية.

الحديث بين اعضاء البرلمان العراقي بخصوص التصويت على قائمة السفراء .

حديث لنائب :

"أنا لا أهتم للمستوى المتدني عند بعض من تم ترشيحهم من الرجال لمنصب السفارة ورغم ذلك نالوا ثقة البرلمان وفقا لاتفاقات المحاصصة واستحقاقاتها .. وكنت اليوم حاضر فصول المهزلة التي جرت تحت قبة البرلمان عندما جيء مرة أخرى بشخص رفضناه بالأمس لا أريد ان أذكر لك اسمه ..لأنه وبكل صراحة وموضوعية وعدالة وكما قلت للعضو عن القائمة نفسها ان مرشحكم لايصلح ان يكون مدير ناحية وليس سفيرا .. مع اعتذاري للناحية وأهلها الكرام .. ولكن كما شاهدت هذا اليوم فقد فرضوه وقدموه مرة أخرى رغم الأعتراضات من قبل النواب .. "من هالمال حمل جمال" ..اما بالنسبة للسيدة من حزب الدعوة التي بألأمس أصبحت سفيرة للعراق فهي بكل المقاييس الخاصة بالأمتحانات كان يجب ان يشطب اسمها بل كذلك يجب أن يحرم عليها التقديم لأية وظيفة عامة فمكانها البيت !! السفير هو من يمثل العراق ..هذا الوطن العزيز الناهض والذي يريد ابناؤه اظهار صورته الحضارية للعالم أجمع. محرم الم تكتفي بأن تفرض على أعضاء لجنة المقابلة في وزارة الخارجية ان يدخل معها “محرم “ داخل غرفة المقابلة ..ولكن أيضا عندما سألوها سؤالا بسيطا عما تعرفه من اتفاقيات ومعاهدات تدخل المحرم وأصبح طرفا فيها .. فيما يخص المرأة وحقوقها فكان جوابها مريعا كموقفها الأول وهو مالي علاقة بيهم “ انها لا تعرف هذه المعاهدات ولا تعترف بها “ بالله عليكم هل يمكن لانسانه بهذه العقلية ان تمثل العراق الجديد ؟ وهل تقبلون ان تمثلكم هذه السفيرة أو تمثل الماضي النضالي المشرف للمرأة العراقية ؟ ..والله ان أقل ما يمكن أن أقوله في تعيين هذه السيدة كارثة “ نكبة على العراق وسمعته “ ولا أريد ان أزيد في الوصف لأن في جعبتي الكثير مما لايقال وأود ان أقوله لها وبحضورها وليس في غيابها ."

أتفق ليس بشأن النساء فحسب، وانما الرجال أيضاً. بعض من تم التصويت لهم من الرجال كان فعلاً لا يستحق المنصب.

حديث نائب اخر

في الواقع انا أعتبر فوز سندس هو فوز للعراق و للمرأة العراقية الواعية لأنها ستمارس عملها كسفيرة تمثل العراق في احدى السفارات أما ألسيدة هالة فانها في الواقع موظفة قديمة وقديرة عملت في وزارة الخارجي وتدرجت في السلم الدبلوماسي لتكون سفيرة وهو استحقاقها في التدرج الوظيفي ولكن كما تم توضيح ذلك لنا فانها ستكون بدرجة سفير فقط ولكن لن يعهد لها استلام سفارة في الخارج ..لأن ذلك هو ببساطة استحقاقها جراء خدمتها الطويلة في وزارة الخارجية ..أما من ممثلة حزب الدعوة , عند المقابلة التي اجريت.معها وزارة الخارجية أصرت على ان يدخل معها الى لجنة المقابلة “ محرم “ صدق أو لا تصدق " ومع ذلك وتنفيذا للمحاصصات اللعينة رشحت كسفيرة .. لعمري انا اتساءل ولا أدري كيف ستمارس عملها دون ان يكون المحرم مرافقا لها في حلها وترحالها !!!ان أهم مايجب في رأيي المتواضع ان نتوخاه هو ليس الكمية العددية للنساء السفيرات ..ولكن أي نوع من النساء ؟"

" في الاسبوع الماضي اكدت النائبة تانية كلي عضوة اللجنة الخارجية في البرلمان ( ان بعض الاسماء المقدمة ليست مؤهلة لانها لاتملك الف باء اللغة الانكليزية والاصول الدبلوماسية )

لكن قائمة المالكي التي تريد بناء العراق الديمقراطي على صورة الديمقراطية المالكية الفذة فرضت من تريد وفق المحاصصة .

تموز 2009
Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
مغادرة...و رحيل تلك الشمعة الفتيّة غادرت و رحلت عن المدرسة وعن ... بعد أن ذابت... اجتثاث العراق من الموقع المتقدم بين دول العالم 1 - ملف الفساد المالي أجتثاث العراق من موقعه المتقدم بين دول العالم في الفساد المالي و تحديد و متابعة هادري اموال العراق و ثرواته بعد استخدام المصلحة العامه للانتفاع الشخصي و هذه الممارسات من مخلفات النظام المنتهى والتي تفاقمت حوافزها بعد ان توفرت الظرو إعادة العلاقات الديبلوماسية بين بغداد ودمشق وواشنطن تدعو سوريا إلى التعاون إعادة العلاقات الديبلوماسية بين بغداد ودمشق وواشنطن تدعو سوريا إلى التعاون سوا/
أعلن وزير الخارجية العراقية هوشيار زيباري خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره السوري وليد المعلم في بغداد اليوم الثلاثاء
رسالة عاجلة الى البرلمان الكردستاني الموقر السادة اعضاء البرلمان المحترمين : الكلدان امة خلقها الله بعناية وارادها ان تستمر وتعيش على ارض خصبة تقع بين نهرين لا ينضبان كان اسمها بابل العظيمة و اليوم اسمها العراق وطننا الجريح الحبيب,ومن هذه الامة اختار ابراهيم ابو الانبياء الذي خرج من اور الكلدان
Side Adv2 Side Adv1