Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

نشاطات مكثفة لدائرة الفنون الموسيقية لكسر العزلة عن الحركة الفنية بالعراق

23/12/2005

ماهر حميد عبد الله بغداد-(أصوات العراق) تواصل دائرة الفنون الموسيقية التابعة لوزارة الثقافة جهودها لكسر طوق العزلة التي عانت منها المهرجانات الفنية في العهد السابق. وقال السيد حسن الشكرجي مدير العام دائرة الفنون الموسيقية في تصريح نقله المكتب الإعلامي في وزارة الثقافة اليوم الخميس اننا نسعى لدراسة وتطوير مركز الدراسات الدولية لدراسة الموسيقى التقليدية فضلاً عن فتح شعبة للإنتاج الفني والتصوير التلفازي وتغطية نشاطات دائرة الفنون الموسيقية." وأضاف اننا نقوم بدراسة تحديد موعد لإصدار مجلة القيثارة وإمكانية تطويرها لتواكب مسيرة الحركة الفنية في العراق بالشكل الأمثل. وأوضح الشكرجي أن الدائرة تقوم بتطوير عملها وتنظيمه على موقع خاص على شبكة الانترنيت ليكون في متناول الجميع. وقال اننا نسعى إلى إقامة المعارض الخاصة بالآلات الموسيقية والبوسترات والصور بما في ذلك وضع خطط وبرامج لدراسات تفصيلية لإنشاء ورشة فنية لصناعة الآلات الموسيقية وتشغيلها للارتقاء بهذه الصناعة. وأشار المدير العام لدائرة الفنون الموسيقية بوزارة الثقافة الى إمكانية دراسة عمل غنائى جديد (سكتش غنائي) عن الانتخابات التي جرت مؤخراً. وعن نشاطات الدائرة خارج البلاد، قال الشكرجي اننا نسعى إلى تفعيل مشاركتنا في الأسابيع الثقافية الموسيقية في الدول العربية والأجنبية لأجل تحريك الحياة الموسيقية وبث الدماء الجديدة فيه ، مشيرا إلى أن مشاركاتهم هذه تهدف إلى إطلاع دول العالم المختلفة على تراث العراق الموسيقي الأصيل. يذكر أن دائرة الفنون الموسيقية شاركت مؤخراً في (مهرجان القبانجي) الذي عقد في إقليم كردستان ولاقى نجاحاً كبيراً وحضور واسعا وهو ما أسهم في خدمة الحركة الموسيقية العراقية. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
عبد الاله كاظم : العراق الموحد القوي هو صمام الامان للاخوة الكرد شبكة أخبار نركال/NNN/ اعرب السيد عبد الاله كاظم المتحدث باسم المكتب الاعلامي للاستاذ طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية عن التاريخ يتكلم الحلقة 72 التوجه الى الموصل التاريخ يتكلم الحلقة 72 التوجه الى الموصل في الصباح تناولنا فطورنا سريعا متوجهين الى كهف قريب من قرية بيرموس في الجوار, كنت متلهفة للوصول الى ذلك الكهف الذي لي ذكريات عزيزة عنه. انفلتت دموعي من مقلتي وانا اعود بالذاكرة الى تلك الفترة العاصفة التي عشناها عام 1963, ذلك اليوم العصيب 4 اب الذي ولد ف ديميتري مدفيديف: الخروج من عباءة بوتين ان حصول هذا الشاب القيادي الروسي ، احمر الشعر ، على نسبة تتجاوز السبعين في المائة من اصوات الناخبين في الانتخابات الروسية الرئاسية .. له عدة معان وتأويلات ، لعل من ابرزها ضمور الشيوعية لا تنسوا من نحن سأتكلم اليوم وبصوت غاضب
ولأنه فاض بي الكيل اكيالاً
آن الأوان لأبلغ رسالتي للعالم
يريدون تشويه حقيقتي
ويخططون لطمس معالمي
ويريدون تهديم كل منابري
بالأمس نكرنا احدهم
Side Adv2 Side Adv1