Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

ابناءِ الجاليةِ العراقية في السويد تعلن تأييدِها لقائمةِ الرافدين سبعمِئةٍ واربعين

عبَرَ الكثيرُ من ابناءِ الجاليةِ العراقية في السويد عن تأييدِها لقائمةِ الرافدين سبعمِئةٍ واربعين. وجاء هذا التأييد خلالَ عددٍ من الندواتِ والمحاضراتِ واللقاءاتِ الاذاعيةِ والتلفزيونيةِ منها ندوة ٌجماهيرية ٌ نظمت على قاعةِ جمعية آشور الثقافية شاركَ فيها السيد يوسف ايشو مسؤول قاطع اسكندنافيا والسيد يلدا موركل مسؤول محلية السويد للحركةِ الديمقراطيةِ الاشورية والسيد زيا ايشايا مسؤول الحملةِ الانتخابيةِ في السويد. كما شاركت قائمة الرافدين بالرقم ِسبعِمئةٍ واربعين في الندوةِ الجماهيريةِ التي نـُظمت هناك وحضرها ممثلونَ عن عدةِ قوائمٍ عراقية وقد مَثــّلَ قائمة الرافدين في الندوة السيد يوسف ايشو. كما عقدت في مدينةِ خفدة ندوة ٌ اخرى لقائمةِ الرافدين شاركَ في الحوار ِالذي جرى فيها الاخوة جبرائيل موشي عضو قاطع اسكندنافيا مسؤول المنظماتِ الجماهيريةِ هناك وبولس خمو مسؤول منظمة خفدة للحركةِ الديمقراطيةِ الآشورية. كما شارك في الحوار ِايضاً يوسف ايشو حيث اكد الجميع اهمية منح اصوات الجاليةِ العراقيةِ في السويد الى قائمةِ الرافدين بالرقم ِسبعِمئةٍ واربعين وحظيت قائمة ُالرافدين ايضاً بالتأييدِ الواسع خلالَ ندوةٍ عقدتها منظمة ُ لينشوبيك للحركةِ الديمقراطيةِ الآشورية حضرها الاخوة يوسف ايشو مسؤول قاطع اسكندنافيا وسركون سليفو المشرف العام على موقع ِوجريدةِ زهريرا وقد اجمعَ المشاركونَ في الندوة على اهميةِ مساندةِ قائمةِ الرافدين بالرقم ِسبعِمئةٍ واربعين لانها تعبرُ عن آمال ِالكثير من العراقيين . Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
موتي المضرجُ بالقبلات يقتلُ صراخَ العصافير هذه هي القصيدة الأخيرة التي كتبها وهو في دمشق يبحث عن سبيلٍ للوصول إلى أخوته في ألمانيا.موقعة بتاريخ 3/1/2000م. خواطر من مذكرات مار إسرائيل أودو مطران أبرشية ماردين الكلدانية [1] هذه الخواطر مقتبسة من كتاب مار إسرائيل أودو مطران أبرشية ماردين الكلدانية ( 1910_ 1941 )، الذي جاء تحت عنوان: عضيبغريا " تأريخ "، حيث يسرد فيه ما شاهد وعانى شخصياً، أو ما سمع من شهود عيان التقى بهم بعد أن أفلتوا من سيف الاضطهاد الذي جرى بحق المسيحيين سك نساء قرية الرافدين في مهب الريح على الطريق المعبد المحفوف بالاشجار الجميلة ما بين الحلة وقضاء المحاويل، أنحرفت سيارتنا قليلا الى طريق آخر معبد أيضا ليوصلنا الى المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد في مشيغان وتفانيهم في خدمة شعبنا مع إطلالة السنة الجديدة 2011 ، بدأ المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد في مشيغان بنشاط جديد يهدف إلى توحيد الخطاب لجميع
Side Adv1 Side Adv2