Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

الامم المتحدة : 1.3 مليون مشرد داخل العراق

28/06/2006

ديوان العراقي/ بغداد - الحياة : قدرت الأمم المتحدة عدد المشردين داخل العراق بنحو 1.3 مليون شخص، أي ما يوازي خمسة في المئة من مجموع سكان البلاد.

وأعربت المنظمة الدولية في بيان لبعثتها في العراق (يونامي) صدر امس عن قلقها ازاء التصعيد الأخير لأعمال العنف التي بدأت منذ نهاية شباط (فبراير) الماضي وأدت الى تشريد اعداد كبيرة من السكان في مناطق مختلفة من العراق.

وذكر البيان ان تزايد العنف والتوترات الطائفية المتواصلة في غصون الشهور الاربعة الأخيرة ادى الى تشريد 150 ألف شخص آخر، واشار الى نزوح 3200 عائلة من مدينة الرمادي الى المدن المجاورة نتيجة العمليات العسكرية هناك خلال الأسبوعين الماضيين فقط.

ولفت البيان الى ان «ظاهرة التشريد لا تقتصر على مدينة معينة او عرق او معتقد معين فحسب، بل اضر ايضاً بأطياف المجتمع العراقي كافة في شتى انحاء البلاد منذ تفجيرات مرقدي سامراء في الثاني والعشرين من شباط الماضي».

وشددت بعثة الأمم المتحدة على «الحاجة الماسة الى التركيز على تطوير آليات عمل للسماح بعودة العراقيين المشردين الى منازلهم بأمان بشكل يحفظ لهم كرامتهم»، واعتبرت تحقيق ذلك «من الأمور المحورية في سبيل الوصول الى استقرار العراق على المدى البعيد»، مشيرة الى «توزيع الأمم المتحدة وشركائها المساعدات على ما يزيد عن 12500 عائلة من العائلات الأكثر ضعفاً والتي شردت أخيراً . Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
مفوضية الانتخابات العراقية بين المهنية والعبثية نجاح العملية السياسية في العراق هو الشغل الشاغل لكل اجهزة الدولة الرسمية وشبه الرسمية والخروج بحلول ناجحة تأخذ سبيل الانسان العراقي وتعطيه الـفـقاعات تطـفـو عـلى سطح البحار واللآلىء تكـمن بـين أصـداف المحار الكـون طاقة وحـجـر ، لم يتحـمّـلـْها فإنفـجـر وإلى قـطع تبعـثر ، فـمنها صارت النجـوم كالشـذر تـتلألأ ليلاً أوعـند الفـجـر ، تمنحـنا الضوء والدفأ كالجـمر ، ومنها مَن صار طــُفـيلياً لا نور فـيه بل يـدور حـول نفـسه تارة كـراقـصات الغـجـر ، وتارة أخـرى يحـو العرب يوافقون على تولي منصبي نائب المحافظ ونائب رئيس مجلس القضاء في كركوك شبكة اخبار نركال/NNN/كركوك/احلام راضي/ وافقت قائمة التجمع الجمهوري العراقي في مجلس محافظة كركوك على توليها منصبي نائب محافظ كركوك ورئيس مجلس قضاء المركز ،اكد ذلك (هوارد كيغن) الثقافة العربية اليوم .. لماذا تعادي الإنسان ؟ المثقف الحقيقي يغّرد خارج الاسراب عرفت مجتمعاتنا منذ القدم عادات وتقاليد بالية، لا يمكن أن تتوازى أبدا مع حقوق الإنسان، وسمو التعامل، وخصب الحوار، ورفعة الأخلاق! لقد عرف الناس
Side Adv1 Side Adv2