Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

التجارة تواصل تسويق كميات كبيرة من الحبوب لتغطية متطلبات البطاقة التموينية ووصول عدد من البواخر المحملة بمادة الحنطة قريباً

18/07/2007

نركال كيت/
أعلنت الشركة العامة لتجارة الحبوب في وزارة التجارة بتسويق كميات كبيرة من مادة الحبوب الى مواقع الشركة في بغداد والمحافظات، حيث بلغت الكميات المسوقة من مادة الحنطة وبأنواعها الناعمة والخشنة والعلفية ( 651570 ) طن ومادة الشعير بنوعيه الاسود والابيض ( 127028 ) طن وخلال شهر حزيران الماضي .

وذكر مصدر في الوزارة أن كميات الحنطة المجهزة للمطاحن خلال حزيران الماضي من حصة الشهر نفسه وطلبات الاشهر السابقة بلغت ( 249531 ) طن فيما بلغت كميات الرز المجهزة لوكلاء المواد الغذائية من حصة الشهر المذكور ومن طلبات الاشهر السابقة ( 59265 ) طن.

ومن جانب آخر استمرت أجهزة الشركة العامة لتجارة المواد الغذائية بعمليات تفريغ حمولات بواخر الحنطة والرز في ميناء ام قصر وشحنها لمواقع الخزن في محافظات العراق كافة، واستمرت عمليات مناقلة الحنطة والشعير من النجف والصويرة والكوت والناصرية والرفاعي والسماوة وكربلاء والدورة والعمارة والسليمانية والرصافة ومناقلة الرز الى كسرة وعطش وقد تجاوزت الكميات المنقولة (80000 ) طن .


وعلى الصعيد ذاته أفاد بيان صادر عن المكتب الاعلامي لوزارة التجارة عن قرب وصول عدد من البواخر المحملة بمادة الحنطة الكندية الى ميناء ام قصروالبالغة حمولتها ( 101734) طـــن .

كما واصلت المراكز التسويقية في الشركة العامة لتجارة الحبوب أستلام الحبوب المسوقة من الفلاحين حيث بلغ مجموع ما تم تسويقه من الحنطة ( 863408) طن ومن الشعير (194699) طن وهي كميات تزيد عما تم تسويقه في العام الماضي . Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
هل تغيّرت العقلية العربية بعد 11 سبتمبر؟ -1- حلَّت يوم الجمعة الماضي الذكرى الأليمة الثامنة لكارثة 11 سبتمبر التي كُتب عنها خلال السنوات الثماني الماضية كماً هائلاً من المقالات والتعليقات والبحوث الهاشمي يرحب بقرارات مجلس الامن الدولي ويدعو الى مواصلة الجهود لاخراج العراق من طائلة البند السابع شبكة أخبار نركال/NNN/ رحب الاستاذ طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية بالقرارات التي اصدرها مجلس الامن الدولي يوم ايار:الشفافية ليست في الصناديق بل في في نفوس الناخبين اعلنت فجر اليوم بتوقيت بغداد النتائج غير المصدقة للانتخابات الكندية والتي فاز بها حزب المحافظين على حزب الليبراليين الديمقراطيين غربال الذاكرة :الموسيقار صلحي الوادي عندما فاجأني خبر وفاة الموسيقار العراقي الكبير صلحي الوادي ( 30/9/2007) عادت بي الذاكرة الى اكثر من اربعين سنة عندما التقيته في منتصف الستينيات في دمشق وكان يومها مديرا للمعهد العربي للموسيقى الذي انشأه هناك عام 1961 بعد انتهاء دراسته الموسيقية في لندن و
Side Adv1 Side Adv2