Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

الرئيس طالباني يلتقي المعاون الاقتصادي للنائب الأول لرئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية

26/07/2010

شبكة أخبار نركال/NNN/
التقى فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني في مقر إقامته ببغداد يوم الأحد 25-7-2010، السيد علي آغا محمدي المعاون الاقتصادي للنائب الأول لرئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية والوفد المرافق له.
ورحَّب الرئيس طالباني خلال اللقاء بالوفد الضيف، مؤكداً حرص العراق على توسيع وتطوير العلاقات الثنائية مع الجارة إيران على المستويات السياسية والاقتصادية والثقافية، مشيراً إلى ضرورة توسيع حجم التبادل التجاري بين البلدين خدمة لتطلعات الشعبين الصديقين.
وسلَّط الرئيس طالباني في أثناء حديثه الضوء على عمق الروابط التاريخية والثقافية والدينية بين الشعبين العراقي والإيراني، والتي تعززت بعد سقوط النظام الدكتاتوري.
وعبَّر رئيس الجمهورية عن امتنان العراق لحكومة وشعب إيران اللذين ساندا الشعب العراقي في نضاله ضد الديكتاتورية، شاكراً دعمهما العراق للانتقال إلى مرحلة جديدة، مؤكداً أن العراق المستقر والمستقل والحر سيعمل على تنمية وتطوير علاقاته مع إيران ومحيطه الإقليمي في الميادين كافة، ما سينعكس إيجابياً على واقع التنمية في المنطقة.
بدورهم جدَّد أعضاء الوفد الضيف رغبة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في توثيق عرى الصداقة والتعاون مع جمهورية العراق لا سيما على الصعيد الاقتصادي، حيث أشار السيد علي آغا محمدي إلى أن هناك فرص كثيرة للاستثمار في العراق في عدة قطاعات منها النقل والكهرباء والتي هي ضمن اهتمامات الشركات الإيرانية.
وشكر الوفد الضيف فخامة رئيس الجمهورية على حسن الاستقبال وكرم الضيافة.

المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
زيارة قصيرة الى بغداد لا أعرف كيف ومتى قررت السفر الى بغداد,ولكني وصلت الى مطار بغداد الدولي ,اندهشت من جمالية المطار والاعمار الحديث من ستضحك وتتندّر الأجيال العراقية اللاحقة كثيراً من ما يحدث في بلدها اليوم اليس شر البلية ما يضحك ..؟ ونحن امام مأساة ومحن نيَّفت على اربع سنوات عجاف ، ارتنا أموراً عجاب في بلد يسود فيها اجهل جهلائها ، يتبارون بشكل مقرف في اقتناص الفرص وسط معاناة شعب مقطع الأوصال ، فَقَدَ كلَّ مقومات الإلتئام بسبب هجمة المتخلفين وذوي العاهات ال لم يبق له في كربلاء شيء إهداء : إلى عباس الهندي الذي غادر كربلاء إلى الأبد. لم يعد أحد يرى عباس الهندي الذي أعتاد على حضور صلاة الجماعة يوميا وكان يحرص أن يكون في أيتها ألأحزاب والحركات والتيارات العراقية..كلكم في كفة و/ نصير شمة وحده في كفة!! متأكد جداَ كما متأكد من أسمي بأنه مجرد عنوان المقال لايعجب كل ألأحزاب والتيارات والحركات العراقية من عربية وكوردية ودينية وشيعية وسنية وقومية وعلمانية ويسارية ويمينة وأعضائهم وأنصارهم وجيرانهم ومعارفهم.. ولكن مع هذه وتلك لابد أن أدلو بدلوي ومستعد أن أتحم
Side Adv1 Side Adv2