Skip to main content
العراق والسعودية يبحثان الإعداد لقمة إسلامية بشأن الأوضاع بالمنطقة Facebook Twitter YouTube Telegram

العراق والسعودية يبحثان الإعداد لقمة إسلامية بشأن الأوضاع بالمنطقة

المصدر: رأي اليوم

بحث رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، وولي العد السعودي محمد بن سلمان، الثلاثاء، عقد قمة إسلامية تتناول التصعيد الراهن في المنطقة.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه السوادني مع ابن سلمان، وفق بيان لرئيس الوزراء العراقي، اطلعت عليه الأناضول.

وقال البيان إن الجانبين بحثا “العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، والعمل على تنمية الشراكات الثنائية، وتنسيق المواقف من أجل مواجهة التحديات، لما فيه خدمة ومصالح البلدين الشقيقين”.

وتناول الجانبان “تطورات الأوضاع في المنطقة، في ظل ما تشهده من تصعيد مستمر، وبذل الجهود من أجل إنهاء الحرب (الإسرائيلية) المستمرة منذ أكثر من سنة على غزة ولبنان”.

كما ناقشا “الإعداد لعقد قمة إسلامية بخصوص الأحداث (العدوان الإسرائيلي) وتداعياتها التي تهدد أمن المنطقة واستقرارها”، وفق البيان ذاته.

ويأتي الاتصال بين السوداني وابن سلمان وسط ظروف استثنائية تمر بها المنطقة، تتمثل باستمرار إسرائيل إبادتها على قطاع غزة الفلسطيني، وتوسيع هجماتها تجاه لبنان.

وبعد اشتباكات مع فصائل في لبنان، بينها “حزب الله”، بدأت عقب شن إسرائيل حرب إبادة جماعية على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وسعت تل أبيب منذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي، نطاق الإبادة لتشمل معظم مناطق لبنان بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية، كما بدأت غزوا بريا في جنوبه.

وأسفر العدوان على لبنان إجمالا عن “ألفين و546 شهيدا و11 ألفا و862 جريحا”، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال، فضلا عن أكثر من مليون و340 ألف نازح، وجرى تسجيل معظم الضحايا والنازحين منذ 23 سبتمبر الماضي، وفق رصد وكالة الأناضول لأحدث البيانات الرسمية اللبنانية المعلنة حتى مساء الثلاثاء.

بينما خلفت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة أكثر من 143 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.

وتواصل تل أبيب مجازرها متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.

Opinions
الأخبار اقرأ المزيد
الميليشيات وعدم جدية الحكومة تبقي ملف النازحين مفتوحا في العراق الميليشيات وعدم جدية الحكومة تبقي ملف النازحين مفتوحا في العراق اتهمت أوساط عراقية السلطات الحكومية في العراق بعدم الجدية في ملف إعادة النازحين وإنهاء معاناتهم لاسيما النازحين من العرب السنة في ناحية جرف الصخر شمالي بابل، وأقضية محافظتي صلاح الدين وديالى إعادة نحو 300 أسرة نازحة إلى خمس محافظات إعادة نحو 300 أسرة نازحة إلى خمس محافظات اكدت وزير الهجرة والمهجرين إيفان فائق جابرو، اعادة نحو 300 اسرة نازحاً من مخيم آشتي ومركز محافظة السليمانية إلى مناطقهم في خمس محافظات • فريق حمورابي لحقوق الإنسان يوزع الكسوة الشتوية في قرى رومتا و كونداكوسا • الفريق يمضي عصر الجمعة في قرية افزروك بتوزيع كسوة شتوية و مدافيء كهربائية في ختام اجتماعه الثاني والثمانين في شيكاغو • اتحاد الجمعيات والأندية الأشورية في أمريكا يصدر بيانا عن الإحداث الجارية يتضمن عددا من التوصيات • المطالبة بإنشاء منطقة أمنه في مناطق سهل نينوى و سنجار خاصة بالكلدان السريان الأشوريين والايزيديين وكل الأقليات الأخرى • المجتمعون يطالبون بتأليف لجنة دولية للتحقيق بالجرائم التي ارتكبتها داعش • مطالبة سلطات الحكومة المركزية و الإقليم باحترام الإرادة الحرة للشعب الكلداني السرياني الأشوري • الدعوة إلى أنشاء صندوق أغاثه من ميزانية الحكومة ومساهمة المجتمع الدولي لدعم سكان سهل نينوى تعويضا عن الخسائر التي لحقت بهم
Side Adv1 Side Adv2