Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

الهاشمي خلال زيارته مقر الجبهة التركمانية: إننا اليوم في مركب واحد ولا بد أن نصل بالعراق إلى بر الأمان

10/10/2011

شبكة أخبار نركال/NNN/
زار نائب رئيس الجمهورية ورئيس حركة تجديد طارق الهاشمي، مقر الجبهة التركمانية العراقية في بغداد، وكان في استقباله أرشد الصالحي رئيس الجبهة وعدد من أعضائها، حيث تم التباحث في القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وفي تصريح صحفي عقب اللقاء أكد الهاشمي "أن الزيارة تأتي في إطار المساعي المشتركة لتوثيق العلاقات والتقارب في وجهات النظر في العديد من المسائل العالقة والمهمة، وهناك اليوم كم من المسائل المشتركة بين تجديد والجبهة التركمانية والطرفين هم أعضاء في كتلة العراقية ولديهم هموم وتطلعات مشتركة ناهيك عن البعد الشخصي واهتمامي العالي لرفع الظلم والحيف الذي وقع على إخواننا التركمان". مشيراً إلى أن " الزيارة تنطوي على رسالة مفادها أننا اليوم في مركب واحد ولا بد أن نسعى جميعا إلى إيصال البلاد وفي القريب العاجل إلى بر الأمان".
وأضاف الهاشمي:"المكون التركماني هو المكون الرئيسي الثالث في العراق وبالتالي يجب أن يكون له الدور الكبير في إطار العملية السياسية".
وحول موضوع التوازن في العملية السياسية، تابع الهاشمي:" أعتقد أن العراق اليوم بأمس الحاجة إلى مقاربة جديدة لإيجاد مخرج عاجل مبني على الإنصاف والعدل من اجل الانتقال بهذه المحافظة إلى ما تستحقه ويستحقه أهلنا في كركوك".
من جانبه عبر أرشد الصالحي عن تمنياته أن " يحذوا بقية المسؤولين حذو السيد النائب وان يلجؤوا إلى نفس النوع من الخطاب ولا يكونون موالين لفئة معينة أو لطائفة محددة أو قومية معينه وخصوصا عندما يكونون في مواقع القيادة في مركز صنع القرار العراقي" .

المكتب الإعلامي لنائب رئيس الجمهورية
طارق الهاشمي
10/10/2011


Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
بيان : حول الافتراءات التي يتعرض لها المفوضية لوحظ منذ فترة، وبعد قيام مجلس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات بالتهيئة لانتخابات الخارج وتسمية المديرين للذهاب الى المراكز التي تقرر فتحها أستعدادات في البصرة لاستلام الملف الامني من يد البريطانيين شبكة اخبار نركال/NNN/البصرة/ تجري في محافظة البصرة استعدادات بمناسبة قرب استلام الملف الامني من يد البريطانيين المزمع اجراءه قبل نهاية العام الحالي حسبما اعلنه قادة أغتيال الشهيد المطران ولجنة التحقيق الدولية مضت على جريمة أغتيال الشهيد المطران بولس فرج رحو فترة تقارب الثلاثة أسابيع , هبّ مسيحيي العراق في الداخل والخارج في فورة غضب وحزن (كفورة الحليب قبل الغليان)ليهدأ الجميع ويركن الموضوع فوق أحدى الرفوف العالية ليبقى كذكرى مأساوية فقط للبعض نداءٌ عاجل أنقذوا نصب الحرية..أنقذوا الراية أيها الشرفاء من العراقيين.. أيها الأحرار في كل العالم .. أيها المثقفون العراقيون.. أيها العلماء.. أيها المهندسون، أيها المخلصون لوطنهم من المسؤولين في كل الهيئات والمؤسسات الرسمية وغير الرسمية.. أناديكم وأتوسل إليكم.. أنقذوا الراية التي تحملونها في ساحة
Side Adv2 Side Adv1