Skip to main content
الهجرة النيابية: منحة العودة للنازحين غير كافية ونسبة الدور المدمرة أكثر من 90% Facebook Twitter YouTube Telegram

الهجرة النيابية: منحة العودة للنازحين غير كافية ونسبة الدور المدمرة أكثر من 90%

المصدر: شبكة لالش الاعلامية

عد عضو لجنة الهجرة النيابية شريف سليمان، منحة العودة الــ4 ملايين دينار للنازحين غير كافية مع حجم الدور المدمرة والتي وصلت الى أكثر من 90%.

وأكد سليمان عبر {الفرات نيوز} :”الحاجة الى التفكير بخطوات جادة ومتسارعة بشأن تطبيق برنامج عودة النازحين وتسارع للخطى مع تكثيف الدعم حيث لايوجد قناعة للنازحين بالشكل الامثل لعودتهم الى مناطقهم”.
واضاف، ان “منحة العودة الــ4 ملايين دينار غير كافية او اعادة ترميم المنازل المهدمة والتي تبلغ نسبة الدور هذه اكثر من 90% فضلا عن حصول انشطارات في العائلة الواحدة واتساعها مما يدفع الى التفكير بهذا الامر ومع الظروف والدعم الحكومي القليل نجد انهم يتوجهون الى البقاء في المخيمات حتى خلق ظروف جديدة، او تعويض المنازل المهدمة”.
سليمان بين، ان “اكثر من 50 الف معاملة قدمت حتى الان بطلب للتعويض للمنازل المهدمة والمتضررة ولم يتم تعويض 5% منهم حتى الان”، مشدداً على “ضرورة اعداد برنامجا متكاملا وتمهيد الارضية من النواحي الخدمية والامنية والانسانية”.

Opinions
الأخبار اقرأ المزيد
مبرمجة عراقية تصل إلى العالم بأول مشروع لتمكين النساء مبرمجة عراقية تصل إلى العالم بأول مشروع لتمكين النساء "رقمياً" "لم يستوعب الكثيرون، فكرة عمل المرأة في مجال التكنولوجيا والبرمجيات، حاول بعضهم التقليل من مستواي حتى أثناء دراستي، لكنني فخورة كثيراً بما وصلت إليه اليوم. خلال مشاركتها في ورشة نظمتها دائرة المنظمات غير الحكومية في بغداد خلال مشاركتها في ورشة نظمتها دائرة المنظمات غير الحكومية في بغداد • السيدة باسكال وردا تؤكد في مداخلة أهمية تحقيق العدل و الدفاع عن قضايا حقوق الإنسان • السيد وليم وردا يشارك في اعمال منتدى فاعلية الشبكات والتحالفات في العراق • المنتدى انعقد في اربيل على مدى يومين تضمن أربع جلسات عن واقع الشبكات وآليات التقارير الدولية الشاملة والتطوير المؤسسي المدني • المشاركون في المنتدى يتفقون على صيغة بيان أطلق عليه( اعلان اربيل) تضمن قيما ومبادئ ينبغي ان تحكم عمل الشبكات والتحالفات المدنية رسالة المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان بأعياد الميلاد ورأس السنة منذ أكثر من ألفي عام وعيد الميلاد كان ويبقى شجرة محبة وسلام في مسيرة أصيلة بهية للإنسانية.. ولقد كانت الكنيسة العراقية من أوائل الكنائس التي قرعت أجراسها بهذا العيد ، وساهمت في إشادة معالم طريق الفرح والمسرة ، للناس كافة ، إذ تظل الاحتفالات الطقسية ، حاملةً قدسيتها عند جموع الإنسانية كونها حقوقاً ثابتة بوصفها جزءاً من هوية ، هي بصمة ترافق تفاصيل حياة الإنسان .
Side Adv1 Side Adv2