Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

الى حكومة السيد المالكي مقترح لحل المشكلة؟؟؟؟؟؟

بعد تصريحات الرئيس الأيراني وتدخله في الشأن العراقي,من خلال دفاعه عن حكومة الاحتلال الطائفية والفاشلة بمتياز! نقولها للسيد محمود احمدي ان المفسد الأول هو انت وادارتك الملطخة اياديها بدماء العراقيين من خلال عناصركم او من خلال المليشيات التي تدعمونها في العراق , وان هذا ليس موضوعنا الأن.
اقول للسيد المالكي لدي مقترح يحل مشكلة حكومتك ويفضح كل من يعمل فيها والذي له مصالح في تخريب وتفكيك العراق طبعاً اذا بقت حكومتك لفترة اطول وان المقترح هو

المقترح

يصدر قرار جمهوري ويكون ذو سلطة على الجميع بدون استثناء ويشمل

1_ رئيس الجمهورية ونائبيه.
2_ رئيس الوزراء ونائبيه.
3_ الوزراء ووكلاء الوزارات ومدراء الوزارت وكل الموظفين في الوزارات.
4_ مجلس النواب واللجان المرتبطة به.
5_ كل العلماء الدين وكل من له منبر يخطب به.
6_ اقليم الشمال وحكومته وبرلمانه مشمولة بالقرار.
7_ كل شخص مرتبط بالحكومة وله منصب في المحافظات العراقية.
8_ الأحزاب السياسية وكل المؤسسات الثقافية ومؤسسات المجتمع المدني.
9_ السفارات العراقية في الخارج واي مؤسسة عراقية مرتبطة بالحكومة.
_ شيوخ العشائر والافخاذ في كل المحافظات العراقية.10

القرار

كل شخص يحمل فكر شوفيني قومي عنصري اوطائفي اومذهبي اوتكفيري او يحمل افكار ومصالح لا تخدم العراق اي يحمل اجندة خارجية او تعصب ديني او كل من يقول في كلامه او يدافع عن قسم من العراق وليس كله اي يقسم العراق حسب طائفته او قوميته او مذهبه او دينه, يشمل في القرار والذي هو


توضع علامة تشبه علامة الكابتن التي يضعها لاعب كرة القدم في يده اليمنى ويكون لونها وردي وتحمل صورة شخصية كارتونية ويكون اختيارها حسب الجرم , لكي يكون ذلك الشخص مميزاً امام العراقيين والعالم اجمع وان يشعر بالخزي لتصرفه وافكاره التي لا تخدم العراق والعراقيين, بذلك يمكن بعد هذا العار الذي لحقه ان يرجع الى عقله ويصلح حاله.

الأسباب الموجبة لهذا القرار

بسبب خلط الاوراق وعدم معرفة من هو الذي يخدم العراق لانه يحب العراق والعراقيين ومن هو الخائن والذي يخدم مصالح طائفته او قوميته على حساب العراق بسبب الفوضى العارمة التي تعم العراق والمزايدات بين الأطراف المتنازعة اليوم وبهذا الاجراء تتضح الصورة للجميع ويوضع الشخص المناسب في المكان المناسب اما هولاء الذين سوف يحملون الأشارة فمن الأفضل لهم الجلوس في بيوتهم او الرجوع الى المكان الذي اتى منه, وبذلك تحل مشكلة ازدواجية الكلام والعمل التي نعاني منها في العراق, لانه اذا كلنا نحب العراق ونخاف عليه كما يقول جميع المشتركين في العماية السياسية اليوم اذا لماذا هذا هو حالنا اليوم ولماذا وصل الحال كما هو عليه اليوم؟ عسى ان يفيد المقترح.




Bashar724@yahoo.com Opinions