Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

امل البيرقدار: قد ثبت قطعيا وجود حالة التزوير في محطة اللطيفية وتم اتخاذ الاجراءات القانونيه بألغاء نتائج المحطه في حينها

20/05/2010

شِبكة أخبار نركال/NNN/
في اشارة للخبر الذي تناقلته بعض وسائل الاعلام عن وجود شريط فيديو يثبت فيه حالة تلاعب حدثت في احدى المحطات الانتخابيه في اللطيفيه , وجوابا على تضارب التصريحات بشأن هذه المعلومة بينت نائب رئيس مجلس المفوضين امل البيرقدار ان الجواب كان عن عملية إعادة العد والفرز وقالت : ان هذه الحاله حدثت يوم الاقتراع العام في 7/3 وقد منحت المفوضيه الفرصه الكامله لكل مراقبي الكيانات السياسيه في التواجد والمراقبه وقد وصلت المفوضيه شكوى مقدمه من قبل احد الكيانات السياسيه مرفقه بقرص مدمج وتسجيل فيديوي حيث تم دراسة الشكوى والادله من قبل لجنة الشكاوى وثبت قطعيا وجود حالة تزوير وقد قدمت لمجلس المفوضين وتم اتخاذ الاجراءات القانونيه بألغاء نتائج المحطه . وايضاً قدم المجلس توصياته بمعاقبة مدير المحطه والكادر العامل فيها وحجبت مكافاتهم المالية.
وأضافت البيرقدار: وطبعاً لم تدخل هذه المحطه في اعادة عمليه العد والفرز لمحافظه بغداد ، وقد تم توضيح ذلك مراراً على لسان الناطق الرسمي للمفوضيه واعضاء مجلس المفوضين في مقابلاتهم ولقاءاتهم مع وسائل الاعلام.
ومن الجدير بالذكر ان مجلس المفوضين قد اصدر قراره بالرقم 3/ للمحضر الاستثنائي 33 في 18 اذار 2010 وقد جاء فيه:
1.الموافقة على إلغاء نتائج التصويت في المحطة رقم (1)لمركز الحضارة الانتخابي /212606 لقيام مدير المحطة بالتلاعب في نتائج هذه المحطة.
2.حرمان مدير المحطة أعلاه من المكافأة الخاصة بيوم الاقتراع لثبوت تقصيره.
3.تحريك الدعوى الجزائية ضد المدعو ( )مدير المحطة أعلاه.

مركز اعلام مجلس المفوضين
Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
قيادة عمليات بغداد تغيّر إستراتيجية خططها لكن الضحايا بإزدياد في خبر قرأته من جريدة أخبار كل العراق, مفاده أن أحد قادة حلف الناتو الذي لم يذكر أسمه ولا رتبته , إعتبر عملية إنقاذ رهائن كنيسة سيدة النجاة من فرق الموت تمارس القتل تحت رعاية أحزاب تشترك في الحكم حذر خبراء أميركيون من أن الميليشيات الدينية تعمل بهدوء علي تعزيز قوتها والسيطرة علي جنوب العراق الوكيل يدعو الى أقصاء غير الكفوئين في الاجهزة الامنية شبكة أخبار نركال/NNN/ أصدر الامين العام لحركة الوفاق الاسلامي جمال الوكيل بيانا، طالب فيه بأقصاء غير الكفوئين في الاجهزة الامنية، عقب تفجيرات كربلاء المقدسة، التي راح ضحيتها العديد من الابرياء من ابناء شعبنا العراقي، وفيما يلي نصه: في الذكرى الـ 49 لثورة 14 تموز العراقية بعد سلسلة الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب العراقي والكوارث التي نزلت عليه، بسبب تسلط التيار القومي العروبي وبالأخص البعثي الفاشي على الحكم نحو أربعة عقود، راح كثيرون من الناس يحمِّلون ثورة 14 تموز الوطنية مسؤولية هذه الجرائم بدلاً من إلقائها على المجرمين ا
Side Adv2 Side Adv1