Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

بيان صادر عن الرئيس باراك أوباما حول التفجيرات التي وقعت يوم الاحد في بغداد

27/10/2009

شبكة اخبار نركال/NNN/البيت الأبيض/
إنني أدين بشدة هذه الهجمات الوحشية على الشعب العراقي، وأبعث بأحر التعازي إلى الذين فقدوا أحباءهم. إن هذه التفجيرات لا تخدم أي غرض سوى قتل الأبرياء من الرجال والنساء والأطفال، وأنها لا تكشف إلا عن أجندات وأهداف بغيضة ومدمرة لأولئك الذين يرغبون في حرمان الشعب العراقي من المستقبل الذي يستحقه. إن هذه المحاولات الرامية إلى عرقلة التقدم الذي يحرزه العراق لا تضاهي شجاعة وصمود الشعب العراقي وعزمه على بناء مؤسسات قوية. وسوف تقف الولايات المتحدة إلى جانب العراق شعباً وحكومةً باعتباره صديقًا وشريكًا بينما يستعد العراقيون لإجراء الانتخابات في مطلع العام المقبل، في مواصلة لتحمل مسؤولية مستقبلهم وبناء مزيد من السلام وفرص التقدم. وسوف نواصل معاً العمل من أجل إقرار أمن وكرامة وعدالة دائمة.
وتحدث الرئيس باراك أوباما مع الرئيس طالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي في حوالي الساعة 1:00 مساءاً، حيث أعرب عن تعازيه ومواساته إزاء الهجمات مجددًا التزامنا الوقوف مع العراقيين.

البيت الأبيض
25 أكتوبر 2009
Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
دعوة مخلصة لإحلال السلام في العراق يعقد هذه الأيام في بغداد مؤتمر المصالحة الذي دعى اليه السيد رئيس الوزراء منذ عدة اشهر والذي تعرض الى انتقادات عديدة في حينها لكنه اجتاز المخاض الذي سببه قيام بعض المتنفذين في السلطة بوضع عراقيل وشروط تعجيزية ادت الى بروز رافضين لفكرة المصالحة جملة وتفصيل مسيحي منذ الطفولة والتاريخ شاهد.. لم تكن طفولتي بالحياة المرجوة ولم تكن كالطفولة التي يحلم بها أي طفل وهو في مقتبل عمره، فمن حيث المبدأ كانت طفولتي بسيطة ومع ذلك كنت دعوة "ساكو" بين طرح الوزير وعاصفة صنا نعرف جيداً ومعنا الالاف بل الملايين من ابناء شعبنا ان الثقافة ليست وليدة اليوم او حالة طارئة! بل وجوب ان تكون المنظمة الآثورية الديمقراطية ( فرع أوروبا) تدعو إلى إطلاق سراح ميشيل كيلو ورفاقه معتقلي إعلان دمشق- بيروت المهجر- ماد :- كشف النظام السوري مرة جديدة عن وجهه الحقيقي, وجه رجل الأمن المتحفز للانقضاض على كل كلمة تخرج من فم مناضل وطني أو توقيع يدعو إلى التغيير الديمقراطي
Side Adv2 Side Adv1