Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

حراك واتهامات لخطف انتخابات العراق القادمة

مع بدء العد التنازلي لموعد الانتخابات البرلمانية العراقية، يشهد البلد حاليا حراكاً سياسياً مميزاً ومبرمجاً بصورة ملفتة من قبل القوى السياسية التي تحاول كسب المعركة الانتخابية القادمة.
فمن اتون تلك المعارك السياسية والتحركات المبرمجة برزت تشنجات لبعض الاطراف الفاعلة في الساحة العراقية، كانت قد خسرت الانتخابات السابقة جراء الشد والجذب والمماطلة السياسية ومرحلة اثبات الوجود على واجهة العراق الجديد.
وها هي اليوم تسعى لتثوير معارك يشهد العراقي سخونتها بين القوى المتقاطعة سياسياً واعلامياً. وفيما لو تسالمنا على مشروعية التنافس الممثل حاليا باي كتلة أو ائتلاف إلا أن الغير مشروع هو الالتفاف والمكر في المنافسة الانتخابية واستخدام حرب غير مشروعة للاطاحة ببعض الكتل وتسقيطها اخلاقياً.! وهو امر لم نشهده في الساحة السياسية العراقية فيما لو استثنينا سياسة حزب البعث العفلقي الذي افتضح بمكره وايغاله في جريمة التسقيط واتهام المنافسين السياسيين ومن ثم التنكيل بهم والفتك، فمرحلة النيل من بعض الرموز الوطنية وادخالها في دائرة الاتهام لكسب سياسي لهي سياسة مرفوضة من وجهة نظر قانونية اضافة الى الاخلاقية والشرعية وان كانت في حرب انتخابية.
وقد استعانت بعض الجهات بهذا المضمار في انتخابات المحافظات السابقة لقذف الاخر والنيل منه وان تحت ذرائع وعناوين دينية، لكن السحر انقلب على الساحر فجاءت نتيجة الانتخاب معكوسة ومخزية للساحر وقد افلح الخصم فيها وخرج منتصرا بتلك الانتخابات. وعليه يتعين على جميع الكتل وجميع المتنافسين الاعتبار من التجارب الماضية والابتعاد عن خوض اي مهاترة وصفاقة ربما تأتي عليه سلبا او ربما تقضي على حياته السياسية بالمرة.
القوى والكتل النزيهة يجب ان تخوض الانتخابات بثقتها بنفسها اولاً، وببرنامج انتخابي واعد ثانياً، ومن ثم التحرك تحت ضوء الشمس ثالثا وبعد ذلك لها ان تتحرك لكسب رضى الناخب العراقي. لا ان تأتي للناخب بطرق ملتوية وغير قانونية، وان تبتعد عن مسعى تطبيق نظرية المؤامرة (العفلقية) ضد الخصم السياسي والمنافس الاخر.
شتاء ملبورن 2009 Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
النائب سوزان السعد تطالب بإطلاق المنحة الشهرية لمرضى السرطان والتي كان للفضيلة دور في إقرارها شبكة اخبار نركال/NNN/ واضافت "ان مجموع المرضى لا يتجاوز (50) الف مصاب في اعلى التقادير مما يعني ان مجموع التخصيصات لا يتجاوز الإعمار في العراق وكيفية التأكد من أهلية المقاولين وتحليل العروض عندما يسقط سقف مدرسة في عاصمة دولةٍ كانت تُعتبر من أكثر البلدان العربية امتلاكاً للالتزام بقوانين البناء والأمان الهندسي، ويسمع الناس الخبر بشكلٍ اعتيادي كأنه خبر عن (زواج أو طلاق إحدى الممثلات الأمريكيات)، آنذاك يجب علينا أن نتوقف أمام هذه الظاهرة بشيءٍ مواجهة بين مسلحين للاستيلاء على مركز للشرطة العراقية بغداد (رويترز) - قالت مصادر بالشرطة ان مسلحين أكرادا وعربا اشتبكوا للسيطرة على مركز للشرطة في بلدة بشمال العراق يوم الاثنين. قطاع الأمن والعدالة في ال (PCO ) ينجز 417 مشروع بكلفة 432 مليون دولار والمستشار القانوني في السفارة الأميركية ينفي تدريبهم لشهود الادعاء في محاكمة صدام سانتا ميخائيل أنجز قسم الأمن والعدل والتابع لقطاع النقل والمنشأت في مكتب العقود والمشاريع لإعادة أعمار العراق (417 )
Side Adv1 Side Adv2