Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

حزب الأمة العراقية يستذكر مأساة حلبجة في بيان للمكتب السياسي

16/03/2008

أصدر المكتب السياسي لحزب الامة العراقية بيانا صحفيا يستذكر فيه مأساة حلبجة فيما يلي نصه :

تمر اليوم الذكرى السنوية العشرون لمأساة مدينة حلبجة . هذه المدينة التي أصبحت رمزا للفداء والمقاومة لأعتى ديكتاتورية في العصر الحديث .
و حزب الأمة العراقية ممثلا بأمينه العام النائب مثال الآلوسي و أعضاء مكتبه السياسي وجميع تنظيماته يتقدم بأحر التعازي لأهالي شهداء هذه الفاجعة الأليمة . متمنيا من العلي القدير أن يسكنهم فسيح جناته .
ويود الحزب بهذه المناسبة الأليمة أن يؤكد على أن تولي الحكومة الاتحادية كل الاهتمام والرعاية لهذه المدينة وأهاليها خاصة وجميع مدن العراق التي تعرضت للدمار على أيدي جلادي النظام المباد عامة . انطلاقا من بناء الإنسان العراقي وصولا إلى بناء الدولة العراقية الحديثة .
كما يؤكد الحزب على الاقتصاص من مرتكبي هذه الجرائم حتى يكون عبرةً لمن تسول له نفسه الاعتداء على أبناء امتنا العراقية .
إن ذكرى فاجعة مدينة حلبجة بقدر ما تحمله من الم في نفوس جميع العراقيين فإنها تؤكد على إن طريق الحرية المعبد بدماء الشهداء هو طريق المستقبل الكبير لبناء عراق ديمقراطي تعددي اتحادي . وسيبقى شهداء حلبجة وجميع شهداء العراق مناراً نهتدي به للسير قدماً في هذا الطريق .
الرحمة والخلود لشهداء امتنا العراقية والمجد لعراقنا الآبي .



المكتب السياسي
حزب الأمة العراقية
16/ 3 / 2008
Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
حكومـة الاقليم والمجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري الـى أيـن ........؟؟ هناك جهود حثيثة تبذل من اجل انعقاد المؤتمر الثاني للمجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري ، فنأمل ان تكلل تلك الجهود بالنجاح تعطيل شبكات التفجير الارهابية الاجنبية للقاعدة في العراق شبكة اخبار نركال/NNN/ بغداد / افادت القوات المتعددة الجنسيات بان قواتهااحتجزت ست رجال مطلوبين واربعة ارهابيين مشتبه بهم من القاعدة في مصرع مراسل لقناة الديار في الأنفجار قرب السفارة الإيرانية من شيماء الخالدي : لقي ثلاثة عراقيين مصرعهم واصيب سبعة اخرون لدى انفجار سيارة مفخخة يقودها انتحاري اليوم الاثنين امام مبنى السفارة الايرانبة ملكة بريطانيا العظمى فكتوريا اصدرت فرمانا لحماية المندائيين في منتصف القرن التاسع عشر كان العراق ارضا بكرا للنشاط التبشيري و حقيقة بدأ الفرنسيون نشاطهم هناك منذ اوائل العهد العثماني . ولكنه لم يكن يلفت نظر الحكومة العثمانية و لذلك تركوا المبشرين الدومانيكانيين و الكبوشيين الكاثوليك يعملون دون ان يتعرض لهم احد
Side Adv1 Side Adv2