Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

حمورابي تتفقد أوضاع اطفال العوائل المهجرة في بغديدا – سهل نينوى

19/09/2010

شبكة اخبار نركال/HHRO/NNN/
ضمن سلسلة برامج منظمة حمورابي لحقوق الانسان، لمتابعة أوضاع المهجرين في مناطق مختلفة، قام وفد من المنظمة ضم السيدة باسكال وردا مسؤولة العلاقات العامة في المنظمة والسيد لويس خنو عضو مجلس الادارة في المنظمة ، في يوم الاثنين المصادف 6 ايلول 2010 ، بزيارة وتفقد أوضاع اللآجئين في مجمع التأخي في بغديدا (قضاء الحمدانية)، والتقى الوفد خلال تلك الزيارة بمجاميع من أطفال المجمع، وتابع أوضاعهم وفعالياتهم، حيث أعربت السيدة وردا عن أستعداد المنظمة لدعمهم في نشاطاتهم الرياضية والفنية والتربوية بما يخدم تطوير واقعهم المعاشي والصحي والانساني، وأكدت بأن هنالك حاجة ملحة لانتشال بعض الاطفال من حالة العوز والحرمان والتسرب من مدارسهم، حيث وجدت ضمن الاطفال مايعكس ذلك. من ناحية أخرى عبر الاطفال عن فرحتهم بهذه الزيارة، وقاموا بفعاليات تعكس ذلك، فيما شكرت السيدة وردا أحد المهجرين من سكنة المجمع الذي سعى بجد في تنظيم صفوف هؤلاء الاطفال وقيامه بمبادرات مكرسة لتهيئة فرص تنظيمهم الاطفال وعدم أعطاء الفرص لانحرافهم وضياعهم.
هذا وقد قدمت منظمة حمورابي مساعدات رمزية لدعم بعض النشاطات والفعاليات الرياضية لهؤلاء الاطفال.





..............................................
نقلا عن: موقع منظمة حمورابي لحقوق الانسان
www.hhro.org

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
حكامنا وحمار جحـا حين ضاقت سبل المعيشة بجحا وصعبت حاله, استنفر كل مافيه من ذكاء وطرافة وراح يتفكر في طريقة أو حيلة يؤمن بها لقمة عيشه من السلطان, لما تبقى له من عمر. فكانت قصة تعليم الحمار القراءة. تلك القصة المعروفة. ولأن الحمار كما هو معلوم من أغبى الحيوانات ولا يتعلم ب هل نحن للماضي فعلا ..؟ خلال تصفحي للمواقع الالكترونية ، وبالحقيقة انا مغرم بتصفح مواقع ابناء شعبنا ( وهذا ليس من باب التعنصر لأننا لسنا قوم عنصريين) وخاصة اللواء ولفهاوندز يعتقل المشتبه رقم واحد على لائحة اللواء شبكة اخبار نركال/NNN/بغداد/ اعتقل جنود الفرقة متعددة الجنسيات في بغداد المطلوب الاول في المنطقة وشقيقه يوم 14 شباط ،حيث يشتبه بان الاثنان من مروجي صناعة العبوات حقنة علمانية تؤلم ولكنها تنفع ولا تضر كل المراقبين للوضع في العراق يجمعون بان البلد قد دخل منعطفا خطيرا بعد إحداث سامراء وتفاقم أعمال العنف الطائفي خصوصا في بغداد0 والجميع أيضا متفقون على إن الحل للخروج من الأزمة ليست بزيادة الإنفاق على الأمن ورفع قدرة قوات الشرطة والجيش العراقي لتمكينه من ا
Side Adv1 Side Adv2