Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

ماذا اهديك يا اماه..

www.ishtarjournal.com

ماذا اهديك يا اماه بيومك الاغر

يامن بشيب شعرك احتضنتيني

وبرموش عيونك غطيتيني

واما بعينيك فحرستيني

وبفمك ولسانك العذب غنيتيلي

وبسحر يديك هززتيني

فهل انسى بصدرك الحنون دفيتيني

ام انسى من حليبك الصافي ارضعتيني

فبماذا اجايك؟؟

لم ولن انسى اصابعك التي بها دغدغتيني

ولا على قدميك انمتيني

فهل تذهب من بالي قلقك وسهرك عليا؟؟

فبماذا اجازيك؟؟

يا من بكلامك حرستيني

وبحنانك غمرتيني

فماذا اهديك بميلادك

يا من كنت صديقتي قبل امي

وياليت الزمان يعود كي تذكريني

اعلم انك لم ولن تنسيني

فهل استحق كل ما لي قدمتي؟

قصرت معك ولم تنكريني

يا من صرختي: قلبي على ولدي وقلب ابني عليا من صخري!!

صدقيني لم اكن اقصد جرحك

يامن داخل اضلاعك وضعتيني

وبحرارة جبهتك تدفيني

يامن كنت ومازلت شمعة قلبي

تنير درب حريتي وكياني

اليك اليوم اكتب كلماتي

واعلم انها قليلة بحقك يا ملاكي

اعذريني ان لم اكن ولدا صالحا لكي

فاني اعدك ان اكون حارسك

وان اصون كرامة ارضي ووطني.


Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
ملاحظات حول قانون نقابة الصحفيين العراقيين شبكة اخبار نركال/NNN/مرصد الحريات الصحفية/ المشرعون و الحكومة لديهم فرصة ذهبية لتشريع قانون ينسجم مع تطورات التي تشهدها العراق في الصحافة لماذا تغرد حكوتنا خارج السرب ؟ الراصد للمشهد السياسي في العراق يبقى في حيرة من امره في كيفية تصرف الحكومة العراقية ومعها البرلمان العراقي . وليس هنالك تفسير معقول للسياسة التي تتبعها الحكومة . اجتمع السفيران الأمريكي والأيراني في بغداد وبحثا الوضع في العراق ، والعراق كان حاضراً ب انتفاضة الشعوب الإيرانية والدرس الممتد إقليميا؟ بمراجعة المشهد الإيراني سنجد أن الأوضاع تضمنت تضخما نسبته 25% وضعفا ملموسا بالقدرة الشرائية مع بطالة وصلت نسبة الـ 15% على وفق انتحاري يفجر نفسه عند بوابة جامعة الأنبار وسقوط قتلى وجرحى أصوات العراق/ ذكر مصدر أمني في محافظة الانبار أن انتحاريا فجر نفسه عند نقطة تفتيش للشرطة في جامعة الانبار في مدينة الرمادي
Side Adv2 Side Adv1