مثل العراق..

اوراق الخريف المتساقطة الامة التي ليس لها اسرار تموت التطور والعولمة غيرى مفاهيم الحياة وبين كل رمشة عين هناك مولود جديد من الاب الذي هو العلم والعولمة التي هي الام ونحن المولودين الجدد من رحم الانترنيت بحيامن الكليك(النقرة) نتخبط هنا وهناك. وفي زمن الكليك اخذت كل افكار ال لانحب ولاندع غيرنا أن يحتفل بعيد الحب ! تواريخ ثابتة لايمكن تجاهلها ، أساسها حب ونهايتها تضحية ، وما التضحية بتقديم الذات إلا قمة الحب . وللحب نبع ينضح منه وهذا النبع ينضح ولا يجف ، ومن يعرف مكان النبع الحقيقي ويغرف منه ليروي حاجته من الحب سيكون جدولاً لهذا النبع حتى وإن رأيناه أشقى الناس كالق شبيرا ... زوعا ... ومبدأ التقيّة !! في مقاله الأخير بعنوان ( التسمية الآشورية للحركة الديمقراطية الآشورية – زوعا ) أورد السيد أبرم شبيرا مجموعة من الآراء لأسباب عدم سماء العراق تمطر دما أصبحت الكتابات حول القومية والطائفية غزيرة ، نظراً لبروز ظاهرة القومية الواحدة من دعاة التسمية منذ عام 2003 ، دون طرح المهمات الاجتماعية لواقعنا