Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

مرصد الحريات الصحفية :التهديدات تغلق صحيفة وتشرد 20 من كادرها

14/05/2006

أشار مرصد الحريات الصحفية الى أن تهديدات من جماعات مجهولة أدت الى أغلاق صحيفة الفيحاء المحلية في محافظة بابل . وقال المرصد في بيان صحفي , تسلمت وكالة أنباء (أصوات العراق ) المستقلة نسخة منه اليوم "اجبرت صحيفة الفيحاء الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي في مدينة الحلة ، على اخلاء مقرها اثر تهديدات من جما عة مجهولة هددت بنسف المقر في حالة الاستمرار في اصدار الصحيفة" . وتابع يقول " ورغم اذعان كادر الصحيفة للتهديدات الا ان هجوم بالقنابل اليدوية طال منزلي رئيس تحريرها علي الربيعي ونائبه علي الشمري وليس هذا فحسب بل صدرت عن الجماعة المسلحة ذاتها تهديدات الى جميع اعضاء كادر الصحيفة بترك مدينة الحلة خلال ثلاثة ايام والا تعرضوا للقتل ". مؤكدا أن العاملين في صحيفة الفيحاء هم جميعا من سكان مدينة الحلة وعلى الرغم من ذلك اضطروا الى اخلاء منازلهم بالفعل . وأشار المصدر الى أن هذا حدث حصل على خلفية نشر صحيفة الفيحاء خبرا يحوي تفاصيل مواجهات اندلعت بين الشرطة العراقية وعدد من الجماعات المسلحة في المدينه.

وجدد مرصد الحريات الصحفية مناشدته لمنظمات الدولية بارسال فريق دولي لتقصي الحقائق بشان الانتهاكات التي تطال الصحفيين في العراق , مضيفا " يتوجه المرصد الى مطالبة منظمة الامم المتحدة من خلال ممثل الامين العام في بغداد السيد اشرف قاضي بارسال فريق دولى لتقصي الحقائق من قبلها للكشف عن العمليات الاجرامية التي مازالت مستمرة باستهداف الصحفيين في العراق" . Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
جنود عراقيون يكشفون مخابئ الأسلحة في مدينة الصدر شبكة اخبار نركال/NNN/ بغداد/ اعلنت القوات المتعددة الجنسيات ، بضبط الجيش العراقي عدة مخابئ أسلحة يوم جامعة تكريت للحقوق تجتمع مع جامعة بالتيمور للحقوق شبكة اخبار نركال/NNN/ بدأت كل من قوة مهام الحديد التابعة للفرقة متعددة الجنسيات في الشمال مع جامعة تكريت للحقوق وجامعة بالتيمور للحقوق محادثات رسمية جرت الهجوم على جنود من الفرقة المتعددة الجنسيات بأسلحة خفيفة في صلاح الدين شبكة اخبار نركال/NNN/تكريت/ لقي ثلاثة جنود من الفرقة المتعددة الجنسيات- شمال حتفهم وأصيب إثنان آخران بجروح حين تعرضوا لهجوم باسلحة خفيفة أثناء قيامهم بعمليات الأسلاميويون وضعوا الاسلام على المحك دراسة تحتاج الى بحث : نقدم هذه الدراسة الموضوعية لإيماننا بالعيش المشترك وقبول والإعتراف بالآخر ومهما كان هذا الآخر من دين ولون وشكل، وهذا ليس طرح جديد وإنما تأكيد على قيمنا وأخلاقياتنا ومحبتنا للقريب والبعيد بعد إلهنا الحي، هذه هي ثقافة الحوار التي يجب
Side Adv1 Side Adv2