Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي: رئيس الجمهورية رمز وحدة العراق والساهر على تطبيق الدستور

13/03/2011

شبكة أخبار نركال/NNN/
أكد نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي أن "المستقبل القريب سيشهد التصويت على نواب رئيس الجمهورية وتأدية القسم"، مشيراً إلى وجود توافق وطني على تسميته و الدكتور عادل عبد المهدي لهذا المنصب، وأنهما مستمران في تأدية مهامهما حالياً استناداً إلى الأمر الرئاسي الذي أصدره فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني.
وأضاف فخامة النائب، في تصريح صحفي، الاحد 13-3-2011، "لدينا الكثير لنخدم به شعبنا سواء في هذا المنصب أو أي منصب آخر"، وقال "أشعر بتعاطف مع الإخوة التركمان فهم ليس لهم تمثيل متميز لا في السلطة التشريعية ولا في السلطة التنفيذية وهم المكون الثالث لذا ينبغي إنصافهم بأفضل طريقة ممكنة".
نائب رئيس الجمهورية تحدث أيضاً عن ترشيد الانفاق في الدولة العراقية حيث اعتبر مشروع قانون تخفيض رواتب الرئاسات الثلاث وذوي الدرجات الخاصة من خطوات الاصلاح التي سوف تضيق الفجوة بين الفقراء والأغنياء.
أما فيما يتعلق بموضوع صلاحيات رئيس الجمهورية ودور نوابه في الدورة الجديدة، أكد فخامة النائب "لدى رئاسة الجمهورية الكثير من الصلاحيات فرئيس الجمهورية رمز وحدة العراق والساهر على تطبيق الدستور وبالتالي هو بحاجة إلى معاونين له لمراقبة أداء كل السلطات في الدولة والتحقق من أن إيقاعها يجري في إطار الدستور وعلى هذا الأساس من حق رئيس الجمهورية أن يتدخل من أجل تصويب مسيرة عمل الدولة بالطريقة التي تخدم الصالح الوطني"، مشددا على أن "صلاحيات رئيس الجمهورية لم تتغير باستثناء حق النقض وهذه المسألة ينبغي تداركها عن طريق تأسيس (المجلس الاتحادي) الذي يمكن أن يتمتع بحق النقض بدلاً عن رئاسة الجمهورية حتى لا يبقى حق النقض معطلاً أو معلقاً إلى ما لا نهاية".

المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
القوش مع القدر رقم 17 ها هي القوش الحبيبة مرة أخرى على موعد مع القدر رقم 17، انه رقم جديد على لائحة الشهداء بيد الغدر والتعصب الديني والسياسي نـزار حيدر عن تجربة الاحزاب في العراق: المشكلة في العقلية وليست في الهوية شبكة اخبار نركال/NNN/نزار حيدر/ قال نزار حيدر، مدير مركز الاعلام العراقي في واشنطن، ان مشكلة السياسيين العراقيين لا تكمن في ايضاح صادر من مكتب السيد يونادم كنا عضو مجلس النواب حول ما يتم تداوله مؤخرا عن موضوع الخطأ الصادر عن الامانة العامة لمجلس الوزراء حول (الجالية المسيحية) نركال كيت/ على خلفية اجتماع في رئاسة مجلس الوزراء مع اساقفة ورجال دين مسيحيين، لتلبية بعض حاجات الكنائس في بغداد، وجهت الامانة العامة لمجلس الوزراء حرب الخنادق الأهلية في العراق في مثل هذا الوقت قبل قرن، وبالتحديد عام 1914 كانت الحرب العالمية الأولى قد دخلت مرحلة الخنادق. فقد تم إيقاف الزحف الألماني على فرنسا، فانسحبوا إلى
Side Adv1 Side Adv2