Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

وجه المسيح : القديسة أليصابات المجرية

القديسة أليصابات ابنة ملك المجر أندراوس الثاني، اشتُهِرت بتقواها وعطفها الفائق على الفقراء والمساكين، لأن إيمانها القوي كان يريها في كل واحد منهم شخص المسيح .
فاستقبلت يوماً، في أثناء غياب زوجها فقيراً أبرص متسوّلاً، فاستضافته وقدّمت له فراشاً ... و لما عاد زوجها أطلعته على ما صنعت، فاستشاط غضباً، وهجم على الأبرص كالوحش الضاري، ليرميه خارجاً، فلما كشف الغطاء عنه، شاهد السيد المسيح نفسه مكللاً بالشوّك، وبدت جروحه تنزف دماً .. فخرّ الملك على الأرض ساجداً، نادماً بحرارة وباكياً ... وإذا بالمسيح يختفي عن العيون .
فالتفت الأمير إلى زوجته السّاجدة بقربه وقال لها: "يسرني جداً يا حبيبتي، أن تُقدّمي فراشي دائماً لضيف نبيل كهذا الضيف ".
(كل إنسان، لاسيما الفقير، وجه آخر هو وجه المسيح ..."من قبلكم فقد قبلني (



ماجد ابراهيم بطرس ككي

عن الأنترنت

1\5\2010
Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
{ بلاد آشور }* احتلتها ومزقتها الطائفية والشاهد عليها { هكاري }* ايها العراق المغدور والسابح في رحم من الدم , من حقك أن تحيا وتبتسم وقد عذرتك لبقاء عينيك جافة من الدموع لحظة الغدر حين اغتالوا فيك الحضارة . ايها العراق المغدورهمومك وأحزانك فجرت في عيون العراقيين الدموع , في وقت كانوا فيه أحوج إلى قوتك , أتدري انك استح أحبني كما انا أحبني في هدوئي وسكوني
أحبني في ثورتي وجنوني
أحبني في فرحي واحزاني
أحبني كما انا وفي كل الاوقات
انا خلقت هكذا
احيانا اكون عاقلة التصرفات
طلاب من الجيش العراقي يتخرجون من دورات صيانة الآليات شبكة أخبار نركال/NNN/ التاجي - العراق / أفادت القوات المتعددة الجنسيات ، بتخرج 28 طالباً في الجيش العراقي من مدرسة في آخر مكالمة مع أمه.. انتحاري مغربي : أنا في بغداد لأموت شهيدا الجيران/
السلام عليك يا امي، انا في بغداد لعملية استشهادية في سبيل الاسلام. سامحيني واطلبي من ابي ان يسامحني، تلك كانت آخر محادثة اجراها
Side Adv2 Side Adv1