Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

وفاة الرئيس اليوغسلافي السابق ميلوسيفيتش داخل زنزانته في لاهاي

11/03/2006

علنت محكمة جرائم الحرب الخاصة بيوغوسلافيا التابعة للامم المتحدة السبت 11-3-2006 ان الرئيس اليوغوسلافي السابق سلوبودان ميلوسيفيتش وجد اليوم ميتا في زنزانته، فيما حمل شقيق ميلوشيفيتش في موسكو محكمة الجزاء الدولية "المسؤولية الكاملة" لوفاة الرئيس اليوغوسلافي السابق, في تصريحات اوردتها وكالة انترفاكس. وقال بوريسلاف ميلوشيفيتش ان "محكمة الجزاء الدولية ليوغوسلافيا السابقة تتحمل المسؤولية الكاملة عن ذلك". وكان ميلوشيفيتش الذي توفي عن 64 عاما في المعتقل التابع لمحكمة الجزاء الدولية ليوغوسلافيا السابقة في لاهاي, يحاكم منذ اكثر من اربع سنوات على جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية وعمليات ابادة. وكان بوريسلاف ميلوشيفيتش سفير يوغوسلافيا سابقا الى روسيا ندد في نهاية فبراير/شباط برفض محكمة الجزاء الدولية السماح لشقيقه بتلقي العلاج في روسيا, متهما القضاة بانتهاك حقوقه و"الاستخفاف" بالضمانات التي قدمتها موسكو. ووصف محكمة الجزاء آنذاك بانها "محكمة سياسية لمنظمة حلف شمال الاطلسي" معتبرا ان غالبية الروس يتعاطفون مع شقيقه. ويعاني ميلوسيفيتش مشاكل في القلب و ارتفاعا في ضغط الدم. وكانت المحكمة الدولية قد رفضت في فبراير /شباط الماضي طلبا من ميلوسيفيتش, للإفراج المشروط عنه بهدف السفر إلى روسيا لتلقي العلاج . وذكرت محكمة جرائم الحرب في بيان صحافي نشرته على موقعها الالكتروني ان ميلوسيفيتش "وجد ميتا على سريره في زنزانته في السجن التابع للامم المتحدة في شيفينينغن". واضاف البيان ان"الحراس ابلغوا فورا ضابط السجن المناوب وطبيب السجن الذي أكد وفاة ميلوسيفيتش". وذكر البيان انه تم استدعاء الشرطة والقضاء الهولنديين اللذين باشرا التحقيق .واضاف البيان انه "تم الأمر باجراء تشريح كامل وفحوصات التسمم ". وافاد البيان انه تم ابلاغ عائلة ميلوسيفيتش . يشار الى ان ميلوسوفيتش كان يحاكم امام محكمة جرائم الحرب الخاصة بيوغوسلافيا لدوره في جرائم الحرب التي ارتكبت إبان حرب البلقان, و من بينها مذبحة سربرنيتشا 1995 التي قتل فيها ثمانية آلاف من مسلمي البوسنة. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
سكان بغداد ينظمون حراسات ليلية لأحيائهم بغداد: سابرينا تافرنايس * كانت الساعة حوالي الثالثة فجرا في ساحة زبيدة وسط بغداد الأسبوع الماضي عندما أعطت الأنوار الأمامية للسيارة اشارة ضوئية ثم اشارتين ثم واحدة مرة أخرى. ومن وسط العتمة رد شخص ما على الاشارة حيث كان حراس الحي. من فاطمة العراقية الى كاترين ميخائيل لقد حفزني بحثك ايتها الاخت الرائعه كاترين .ومن حسن الصدف قبل ايام قلائل كان الحديث يدور حولك من قبل شخصيه واستاذ جليل التقى بحضرتك خارج العراق .والان وانا اقرأ بحثك عن تاريخ المراه العراقية عادت بي ذكرياتي الى ماض ليس ببعيد فقلت سانقل تجربتي الشخصيه لك عراقيو ملبورن الاسترالية يقترعون على ضوء القناديل شبكة أخبار نركال/NNN/شوقي العيسى/ لن تثني عزيمة العراقيين واصرارهم للادلاء باصواتهم في انتخابات 2010 لمجلس النواب العراقي فكانت المفاجئة الى الكاتب الآشوري سليمان يوسف .. على من تقرأ مزاميرك يا رجل ؟ لقد قطعنا شوطاً كبيراً نحن الكتاب من الكلدان والسريان والآشوريين في فتح صفحة جديدة ، وذلك حينما تحفظنا ، الى حد ما ، بعدم
Side Adv2 Side Adv1