Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

أصبحنا 52 منظمة حقوقية

 

بعد انضمام كل من منظمات حقوق إنسان ومجتمع مدني المدرجة أدناه أصبح مركز منظمات حقوق الإنسان في الشرق الأوسط يضم تحت خيمته 52 منظمة رئيسية وفرعية موزعة في كافة أنحاء العالم! 37 منها داخل العراق والباقي خارجه * وهكذا نسير بخطى ثابتة نحو مؤتمرنا الحقوقي العالمي القادم ونحن أكثر إصرارا لتحقيق أهداف مركزنا ووحدته في الدفاع عن حقوق السكان الأصليين والاصلاء في أوطاننا من اجل العدالة والمساواة لتطبيق الخير والحق والأمان لشعوبنا * دمتم للعمل الجماعي والشخصاني
43 * المسيحيون المضطهدون* مصر
44 صالون عادل جرجيس الثقافي / مصر
45 منظمة المجتمع المدني والإعلامي / الجزائر– أحلام قفصي * المحامي محمد مرغيش
46 – منتدى عراق الوحدة الوطنية – إسماعيل نصر
المنظمات المنضوية مع منظمة صحفيات بلا حدود
47 منظمة المرأة النموذجية
48 منظمة أور للثقافة المرأة والطفل
49 منظمة الناس للمنفعة العامة
50 المركز العراقي البلجيكي للثقافة والآداب
51 رابطة الكتاب والمثقفين العراقيين في استراليا
52 * مؤسسة "لنا بصمة" للخدمات العامة / الرمادي
رقم التسجيل 1M 75396 * لسنة 2010
أيمن إسماعيل محمد – رئيس المؤسسة

إدارة الهيئة العالمية والمركز الحقوقي ومحكمة حقوق الإنسان في الشرق
27 شباط 2013

Opinions
المقالات اقرأ المزيد
منظمات حقوق الانسان في نظام اللادولة دعيت لحضور مؤتمر منتدى منظمات حقوق الانسان الثاني المنعقد في عنكاوا في 29 و30 نيسان 2017 مما حدى بي ان اتامل اكثر في جدوى مثل هذه المنظمات والالاف من منظمات المجتمع المدني عامة في دولة اللادولة المبنية على الفساد اللامعقول اصلا وليس دولة فيها فساد في حدود المعقول كباقي الدول التى تحوي الالاف من منظمات المجتمع تداعيات التعريب في كركوك على الأمن القومي الكوردستاني تداعيات التعريب في كركوك على الأمن القومي الكوردستاني على الرغم من مرور(20) عامًا على سقوط النظام البعثي الذي مارس عمليات التعريب بحِرَفية عالية المستوى على  ثلاثة محاور، تعريب منطقة الجزيرة غرب محافظة نينوى، ومحافظة كركوك كاملة، ومناطق الكورد الفيليين في شرق بغداد ضمن عمليات التهجير القسري للكورد من مساكنهم شتان ما بين العودة و البقاء، المركز يعلن اغلاق المخيمات و الاقليم ينفي شتان ما بين العودة و البقاء، المركز يعلن اغلاق المخيمات و الاقليم ينفي مرت اكثر من 9 سنوات على مغادرة حسين لقريته لكنه لازال ينتظر العودة إليها مجدداً، دعم دول و مشاريع بالجملة دون اتخاذ الاهم بعين الإعتبار فلازالت الشوارع و البنية التحتية مهدمة في سنجار و لازالوا يعانون من نقص في الخدمات عناد الإسلام السياسي وانهيار الديمقراطيات الوليدة !!! عامر صالح/ يتراوح الإسلام السياسي في مسحته العامة بين رافض علني للديمقراطية باعتبارها بدعة من الغرب وكل بدعة ضلال, وبين داخل في اللعبة
Side Adv1 Side Adv2