Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

40 ألف لاجئ عراقي يفدون إلى سورية شهرياً

24/02/2007

قنشرين/ أكدت إحصاءات رسمية أن 40 ألف عراقي يفدون إلى سوريا شهرياً، وأن العدد الإجمالي لهؤلاء اللاجئين العراقيين وصل إلى 1،5 مليون، يتركزون في محافظات ريف دمشق بالدرجة الأولى في السيدة زينب وجرمانا وقدسيا وداريا، ومحافظة دمشق، ثم حلب، واللاذقية ودير الزور. يدرس 75 ألف طالب عراقي في المدارس السورية، ما حمل القطاع التعليمي الحكومي أعباء مضاعفة، حيث زاد عدد الطلاب في الصف الواحد عن المعدل المثالي، وزاد العبء كل الطاقم التعليمي والطلب على المطبوعات المدرسية.
زاد الطلب على المحروقات المدعومة مثل المازوت المستخدم لأغراض التدفئة بنسبة 17 في المائة، كما زاد الطلب على الخبز المدعوم بنسبة 15 في المائة، وتضاعفت أسعار المواد الغذائية بنسبة 300 في المائة، وارتفعت أسعار إيجارات الوحدات العقارية بنسبة 600 في المائة.
قال محللون إن الكثافة غير المتوقعة للاجئين ليست هي السبب الوحيد في تزايد الأسعار، بل الجشع والرغبة في الثراء السريع على حساب الحالة الإنسانية.

الخليج ـ شام برس Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
اختفاء صحفي في اربيل و مسؤول حزبي يعترف بـ "أحتجازه للتحقق" شبكة اخبار نركال/NNN/مرصد الحريات الصحفية/ يبدي مرصد الحريات الصحفية قلقه العميق جراء اختفاء رئيس تحرير صحيفة "رومال" في ملل ~~~ قصة قصيرة ........ نهضَ مُتأخراً اليوم ...... كانت الساعة قد جاوزت الواحدة ظُهراً ..... ولكن ماذا سيفعل لو نهضَ مُبكراً فلا شئ بأنتظارهِ ...... لا عائلة .... لا أُم ...... لا أب .... لا زوجة ..... لا أخوة .... لا أخوات ...... لا أصدقاء ..... ولا أقارب ..... واليوم هو عطلة الأسبوع ..... تثاقل كثيراً حتى غادر فراشه ثُم اتكأ على أحد جدرانِ شقتهِ ...... بحث في القنوات التلفزيونية ولم يجدْ فيها ما يثيرُ أهتمامه ...... فكلّها مملّة كعطلة نهاية الأسبوع تماماً .... حولّ أهتمامهُ عن التلفاز الى الأشرطة الصوتية ولم يعثر فيها على مايثيرُ رغبتهُ للأستماع ...... جميعها مُملّة ومُكررة ..... لا جديد .... لقد سبق وأن أستمع اليها الآف المرات .... وحتى ذلك المطرب الذي كان يحبّه ويستمعُ اليهِ بشغف بدأ يكرههُ .... في كل مرّة يعذبّه بأغانيهِ المُلتاعة المُتخمة بالحنين الى الآخرين البعيدين والى الوطن الغائب الحاضر في حياتهِ ..... مصطفى الكاظمي لمن لا يعرفه أكثر من أربعة عقود من الزمن في الكتابة وعالم الاعلام ومنذ ثلاثة عقود خلت كان مصطفى الكاظمي كاتباً مرموقاً في مجال مقارعة الظلم والطغيان والدكتاتورية حينما حب واستقالة / قصة قصيرة في تلك الليلة الماطرة ... البرد يعلن سطوته وتهزأ الريح بأغصان الشجر لتصارعها بجبروت طائش .. قسوة الطبيعة تزامنت مع قسوته عليها
Side Adv1 Side Adv2