السكرتير العام للاتحاد الآشوري العالمي AUA يزور مقر مجلس الشعبي

السكرتير العام للاتحاد الآشوري العالمي AUA يزور مقر مجلس الشعبي

27/08/2010

شبكة أخبار نركال/NNN/
اصدر المجلس الشعبي الكلداني السرياني الآشوري ، بيانا حول زيارة السكرتير العام للاتحاد الآشوري العالمي AUA ، لمقره في اربيل ، وفيما يلي نصه:

زار وفد من الاتحاد الآشوري العالمي AUA ضم السادة يوناتان بيت كوليا السكرتير العام للاتحاد الآشوري العالمي والشماس ادوين مسؤول فرع اسيا للاتحاد مقر المجلس الشعبي الكلداني السرياني الآشوري في اربيل، واستقبل الوفد بحفاوة من قبل السادة جونسون سياويش مساعد رئيس المجلس و سامي نوح مسؤول مكتب اربيل للمجلس و هالان هرمز عضو المجلس وعدد اخر من اعضاء مكتب اربيل، وتطرق الجانبان خلال هذا اللقاء حول مواضيع عديدة تخص شعبنا وفي مقدمتها مشروع الحكم الذاتي لشعبنا في مناطق تواجده التاريخية التي يقطنها في الوقت الحاضر والخطوات الجارية بغية تثبيت هذا المشروع في دستور العراق الاتحادي وناقش الطرفان ايضاً المشاكل التي يعاني منها شعبنا في الوقت الحاضر ومنها عملية التغيير الديموغرافي التي تحصل في منطقة سهل نينوى هذا بالاضافة الى العلاقات الثنائية التي تربط بين المجلس الشعبي والاتحاد الآشوري العالمي وسبل تطويرها نحو الافضل خدمة لشعبنا وحقوقه القومية .

هذا وقد ودع الوفد من قبل اعضاء المجلس بنفس الحفاوة التي استقبل بها

الأرشيف اقرأ المزيد

فريق صحفي يتعرض للمضايقة قي بغداد شبكة اخبار نركال/NNN/مرصد الحريات الصحفية/ يرفض مرصد الحريات لصحفية التعامل غير المسؤول الذي تبديه عناصر أمنية بين حين وآخر مع ظهور أول اصابة بأنفلونزا الخنازير في الموصل وأنباء عن وفاة شخص حاملا للفايروس شبكة اخبار نركال/NNN/الموصل/ أعلنت دائرة صحة نينوى يوم الثلاثاء اكتشاف أول إصابة بمرض انفلونزا الخنازير لجندي عراقي يخدم في نحوعاشوراء - نقي - يليق بنهضة الحسين الكبرى في كتابه - حضارة الأسلام - ذكر المستشرق الأمريكي من أصل ألماني- غوستاف غونيبام- بأن واقعة كربلاء ذات أهمية ملل ~~~ قصة قصيرة ........ نهضَ مُتأخراً اليوم ...... كانت الساعة قد جاوزت الواحدة ظُهراً ..... ولكن ماذا سيفعل لو نهضَ مُبكراً فلا شئ بأنتظارهِ ...... لا عائلة .... لا أُم ...... لا أب .... لا زوجة ..... لا أخوة .... لا أخوات ...... لا أصدقاء ..... ولا أقارب ..... واليوم هو عطلة الأسبوع ..... تثاقل كثيراً حتى غادر فراشه ثُم اتكأ على أحد جدرانِ شقتهِ ...... بحث في القنوات التلفزيونية ولم يجدْ فيها ما يثيرُ أهتمامه ...... فكلّها مملّة كعطلة نهاية الأسبوع تماماً .... حولّ أهتمامهُ عن التلفاز الى الأشرطة الصوتية ولم يعثر فيها على مايثيرُ رغبتهُ للأستماع ...... جميعها مُملّة ومُكررة ..... لا جديد .... لقد سبق وأن أستمع اليها الآف المرات .... وحتى ذلك المطرب الذي كان يحبّه ويستمعُ اليهِ بشغف بدأ يكرههُ .... في كل مرّة يعذبّه بأغانيهِ المُلتاعة المُتخمة بالحنين الى الآخرين البعيدين والى الوطن الغائب الحاضر في حياتهِ .....