Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

الموصل.. احتفالات رأس السنة اقتصرت على البيوت

الموصل - الصباح الجديد: احتفلت العوائل المسيحية في مدن وقصبات وقرى محيطة بمدينة الموصل باعياد رأس السنة الميلادية تشاركهم عوائل مدينة الموصل من المسلمين باحتفالات خاصة على نطاق محدد في البيوتات دون ان يكون هناك احتفالات جماعية في المنتديات والصالات المخصصة لمثل هكذا مناسبات. ”الصباح الجديد“ اتصلت باكثر من عائلة في اقضية الحمدانية وتلكيف ومدن القوش وبعشيقة وبرطلة وكرمليس لاستطلاع ارائهم في هذه المناسبة. فقد اكدوا ان الاحتفالات كانت عائلية ومحددة جدا بسبب الاوضاع الامنية وكذلك بسبب الارتفاعات في اسعار السلع والبضائع المخصصة لمثل هكذا مناسبات فيما قال صاحب محل لبيع الاشجار: ان السحوبات لشجرة عيد الميلاد هذا العام لم تكن كبيرة بسبب الظروف الصعبة التي تعاني منها المحافظة وكذلك بسبب ارتفاع اسعار الاشجار من جهة واسعار بقية المواد التي تدخل في مضامين الاحتفالات مما جعل الطلب عليها متواضعا نسبة الى الاعوام السابقة. جدير بالذكر ان احتفالات هذه السنة تزامنت مع زيادة اسعار المحروقات والتهاب السوق المحلية بارتفاعات مجحفة على مستوى جميع المواد الغذائية والسلعية التي أثرت سلباً في الاحتفالات لمناسبة حلول عام جديد تمنى جميع ابناء المدينة ان يكون عام رخاء اقتصادي يستتب فيه الامن وينعم الانسان بظله بالسعادة الحقيقية التي افتقدها لازمنة طويلة. Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
الصُّرة كثيراً كان فيك عذابي ....
حتى أختنقَ الحُبُ ..... ومات
أ ... ن ... ت .... ه ....ى
ثُمَّ.....
م .... ا .... ت
لعنتُ سنينَ أنتظاري
وصبري....
معهد المرأة القيادية وبالتعاون مع اتحاد النساء الكلدواشوري يقيم ورشة عمل في بغديدا معهد المرأة القيادية وبالتعاون مع اتحاد النساء الكلدواشوري يقيم ورشة عمل في بغديدا نركال كيت/روسن زهير/ أقام معهد المرأة القيادية هذا اليوم الخميس وبالتعاون مع اتحاد النساء الكلدواشوري ورشة عمل في بغديدا حكومة المالكي – عليل يدًعي إمتلاك بوق الحياة عندما تتحدث التقارير الاخبارية عن تحسن ملحوظ في الوضع الامني وانخفاض نسبي لحوادث العنف في مناطق عديدة من العراق, وفي المقدمة منها العاصمة الحبيبة بغداد , فذلك يدعو كل عراقي غيور في الوطن والمهجر ان يرفع وجهه الى السماء ويفتح يداه ويحمد ويشكر , على طريقته لندرك و نفهم الديمقراطية والحرية كي لانخسر عطاءاتهما حينما تسير قيادة البلد, أي بلد, في اتجاه معاكس لتجارب شعوب كانت قد تجاوزت المحن والانتكاسات التي صادفتها ولتحقق التقدم والرقي والقوة, فإن هذا السير المعاكس لابد أن يكون نتيجة قراءة خاطئة لمعطيات العصر والتأريخ بسبب الموروث الثقافي والحضاري, حيث يكون فيه
Side Adv1 Side Adv2