"اليونيسيف "هناك أكثر من مليون طفل عراقي في سوق العمل الآمن
حذرت الجمعية النفسية العراقية من خطورة الأضرار الجسدية والنفسية على حياة الأطفال بعد اضطرار آلالاف منهم للانخراط في سوق العمل لإعالة عوائلهم الفقيرة.
ودعت الجمعية السلطات المعنية إلى العمل على الحد من ظاهرة عمالة الأطفال عبر تطبيق العدالة الاجتماعية وتوزيع ثروات البلاد على المواطنين، بالإضافة إلى زيادة الوعي الثقافي وتنبيه الأهل من خطورة تشغيل أطفالهم ونتائجه، على العكس فيما لو تم إرسالهم إلى المدارس لتلقي العلوم والمعرفة.
وكانت منظمة اليونسيف، قدرت حجم عمالة الأطفال في العراق بنحو المليون طفل، لافتة إلى أنه من بين كل 5 أطفال في العراق يوجد طفلان فقيران.