Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

امريكا وبريطانيا تصعدان الضغوط لتشكيل حكومة عراقية جديدة

07/04/2006

واشنطن (رويترز) - زادت الولايات المتحدة وبريطانيا الضغوط على الزعماء العراقيين لتشكيل حكومة وحدة وطنية مع اعلان جون ريد وزير الدفاع البريطاني ان التأخير لا يؤدي الا الى مساعدة الارهابيين.

وقال ريد خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الدفاع الامريكي دونالد رامسفيلد "هناك قدر كبير من الالحاح بشأن هذا.

"اعتقد ان اهم شيء على جدول الاعمال في العراق وهو الرد على محاولات الارهابيين لتقسيم البلاد من خلال الارهاب بتوحيدها من خلال الديمقراطية."

وقال الرئيس الامريكي جورج بوش الذي كان يتحدث بعد زيارة قامت بها كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الامريكية وجاك سترو وزير الخارجية البريطاني لبغداد في مطلع الاسبوع ان رسالة رايس للزعماء العراقيين هي ان يتحركوا من اجل حل خلافاتهم.

وقال بوش في شارلوت بولاية نورث كارولاينا ان الشعب العراقي"يريد ان تكون هناك حكومة وحدة.وذلك يتطلب قيادة وان ينهض الشعب ويأخذ زمام المبادرة. ولذلك فنحن نعمل معهم من اجل تحقيق حكومة الوحدة تلك وجعلها تعمل.

وعجز الزعماء العراقيون وسط اعمال عنف طائفية عن تشكيل حكومة جديدة منذ الانتخابات البرلمانية التي جرت في 15 ديسمبر كانون الاول.

وحث المسؤولون الامريكيون على تشكيل"حكومة وحدة" توزع السلطات فيما بين الشيعة والسنة والاكراد بالعراق.

وقال ريد ان"الارهابيين يحبون ان يكون هناك فراغ . اعرف ذلك من تجربتي الخاصة في ايرلندا الشمالية. وهي نفس الفكرة في كل انحاء العالم.

"ومن ثم فكلما طال أمد ذلك كلما أسعد ذلك الارهابيين لانه يعطيهم الفرصة للتدخل بأعمال عنف وثانيا لانهم سيدعون ان ذلك تجسيدا لعجز الساسة في العراق على العمل معا." Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي: إقرار قانون هيئة النزاهة مساهمة جادة في مكافحة الفساد وتكريس الحكم الرشيد شبكة أخبار نركال/NNN/ حيا نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي "الجهود الخيرة لممثلي الشعب العراقي في د. علاء مكي: ما تعرض له المسيحيون هو جزء من الأجندة المعادية التي تستهدف تمزيق النسيج الاجتماعي شبكة أخبار نركال/NNN/ أكد د.علاء مكي عضو مجلس النواب والقيادي في حركة تجديد أن ما تعرض له المسيحيون هو لافتة الحياة على طريق جميع الأمم المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام والرجاء الصالح لبني البشر إنها امنية الإنسان ونزعته الطبيعية المحافظة على وجوده وحب ذاته والتخوف غريزياً من كل ما يهدد بقاءه على هذه الأرض . وليس هناك أمرؤٌ لا يحب السلام والطمأنينة لنفسه ، كما ليس من لا يعيش متأملاً في هذه الدنيا ، مهما شذَّ في طبيعته الإنسانية ، ومهما كان عاقاً إعدام بلا قضاء..كم يساوي التحضّر في العراق؟.... ..دردشة..

بأمكاني تخيل ما كان يرتديه جحا...

نسيج الفطنة بالدعابة ،والحكمة بالمزحة، والمثول بالموعظة بقالب من النوادر يستأنسها الآخر..

أمّا ما كان يرتدية تيمورلنك فذلك ليس بعويص او عسير!

Side Adv2 Side Adv1