Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

بيان مشترك للسفير زلماي خليلزاد والجنرال جورج دبليو كايسي جينيور

21/09/2006

نركال كيت/
يعد نقل المسؤولية الامنية هذا اليوم في محافظة ذي قار من القوات المتعددة الجنسيات الى الحكومة العراقية وقوات الامن العراقية التي تخضع للسيطرة المدنية اشارة اخرى على التطور نحو عراق مستقر وآمن. ان محافظة ذي قار هي المحافظة الثانية من بين المحافظات الثماني عشر التي تنتقل اليها المسؤولية الامنية. ويعد ذلك نقطة تحول مهمة على طريق النجاح باتجاه قدرة العراق على حكم وحماية نفسه كدولة ذات سيادة.

يعكس القرار المشترك بين الحكومة العراقية والقوات المتعددة الجنسيات لنقل المسؤولية الامنية تقييماً مرضياً لموقف التهديد الكلي في ذي قار وزيادة قدرات قوات الامن العراقية. بالاضافة الى ذلك فان قيادة ذي قار الاقليمية اظهرت القدرة على تولي زمام القيادة في ادارة واجباتها الامنية وواجبات الحكم على المستوى الاقليمي. ان شروط الانتقال متوفرة لتسهيل عملية الانتقال وتقف قوات التحالف على اهبة الاستعداد لتقديم المساعدة عند اللزوم.

وبينما يتقدم العراق يستمر تطور احتياجاته وكذلك تطور طبيعة المساعدة والاستثمار العالميين. وتبقى الولايات المتحدة الامريكية ملتزمة بتطوير محافظة ذي قار عن طريق توفير الاموال لمشاريع اعادة الاعمار والاغاثة الانسانية الاضافية. ويخصص حالياً مبلغ 8.9 مليون دولار امريكي من اموال صندوق الدعم الاقتصادي ومبلغ (5) ملايين دولار من برنامج الاغاثة الطارئة الخاص بالقيادة العسكرية لقوات التحالف وذلك لانجاز المشاريع الاضافية في محافظة ذي قار. هنالك عدة محافظات اخرى قريبة من الوفاء بالمعايير الضرورية لتولي الاستقلال الامني.

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
وزارة الدفاع العراقية تعلن أنه سيتم خلال أيام مقبلة تشكيل قيادة الأركان الموحدة راديو سوا : أعلنت وزارة الدفاع العراقية الإثنين أنه سيتم خلال الأيام المقبلة تشكيل قيادة الأركان الموحدة التي كانت تتولاها الولايات المتحدة وذلك بعد الاتفاق حول وثيقة نقل المسؤوليات. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع العراقية محمد العسكري خلال مؤتمر صحافي إ ندوة حوارية للعمل الاسلامي تحت عنوان ... الائتلاف الوطني خيمتنا شبكة اخبار نركال/NNN/ بحضور حشد من اهالي منطقة المهناوية التابعة لقضاء الهندية في محافظة كربلاء ، عقد صباح يوم اليوم الأخير من حياة عبد الكريم قاسم 9 شباط 1963 كان آخر يوم من حياة الزعيم العراقي عبد الكريم قاسم ، كان اسم هذه الشخصية الكارزمية مصدر حراك الشارع العراقي من شماله الى جنوبه ، وكنت شخصياً واحداً من الملايين الذين كانوا مستعدين عفوياً للتضحية والتفاني والذود عن حكم الزعيم عبد الكريم قاسم آخِرُ الحُب الكي مِمْحَاةٌ أخذت ممحاة ومحت قُبلاً طرية على خَدها حلقت الشهوة كالسنونو
Side Adv1 Side Adv2