تحالف الأقليات العراقية يتهم البرلمان بمخالفته الدستور
المصدر: العراق 24
تم عقد مؤتمر لمناقشة أوضاع الأقليات في العراق لمدة 20 عامًا من التغيير بعد عام 2003. قدم الشبكة التحالف الأقليات العراقية مقترحًا للقيام بدعوى قضائية ضد رئيس مجلس النواب العراقي بسبب مخالفة الدستور وعدم تشريع قانون يضمن حقوق الأقليات كما ينص عليه الدستور. وتم التأكيد على الاحصائيات لعدد الأقليات الذين غادروا العراق بعد الاحداث المروعة التي واجهوها.
و أكد البيان على الاحصائيات لاعداد الاقليات قبل وبعد عام 2003 , حيث كان يبلغ عدد الايزيديين نحو 550 الف حتى 3 آب 2014 ، و أدت جرائم داعش الى استشهاد أكثر من 5000 مواطن و 2745 يتيما واكتشاف 83 مقبرة جماعية في سنجار فضلا الى العشرات من مواقع المقابرالفردية أغلبها لم تفتح و هجرة أكثر من 120000 الى الخارج وما يزيد عن 189الفا ما زالوا مهجرين في مناطق متفرقة من اقليم كوردستان بينهم 136000 في المخيمات يصعب عودتهم لمناطقهم مما يجعل الهجرة مستمرة ويستمر معها تهديد الوجود الايزيدي، و 25 بالمئة نسبة العائدين الى سنجار , و 68 من المزارات والمراقد الدينية المفجرة و6417 من المختطفين بينهم 3548 اناث 2869 (ذكور) , و تم تحرير 3568 ، و ما زال مصير 2680 مجهولا او أسرى , و 16 الف عدد البيوت المدمرة بالكامل و المئات المتضررة جزئيا. اما المسيحيون كان يقدرعددهم بـ المليون ونصف المليون لحد 2003 واليوم لا تزيد عن 200 الف بنسبة 10 بالمئة من تبقى منهم و 90 بالمئة خارج البلاد نتيجة ما تعرضوا له من أعمال العنف بعد عام 2003 ثم جاءت جرائم داعش في 2014 لتضاعف معاناتهم مما تسببت بتهجير 200 الف مسيحي من نينوى ، ونسبة العودة 47 بالمئة الى بلداتهم في سهل نينوى، بينما نسبة العودة الى مركز الموصل لا تتجاوز 1 بالمئة بعد عمليات التحرير وانهاء داعش عسكريا , و240 قضوا بسبب الاحداث الطائفية والقتل على الهوية منذ 2003 بينهم 250 فردا تم اسرهم واختطافهم و 57 ما زالوا في عداد المفقودين، والمئات واجهوا حالات الاستعباد والسبي والعنف الجسدي والاجبار على تغيير الدين , و363 كنيسة ودير ومركز ديني وأوقاف كنسية دمرت أو محروقة أو متضررة جزئيا في كل قرى وبلدات ومدن سهل نينوى بعد داعش ، و 114 كنيسة ودير تم الاعتداء عليها قبل 2014 و15011 وحدة سكنية بالمواطنين تعرضت للاضرار و الحرق وسرقتها ، و4343 من المحلات التجارية والاليات التي تم خسارتها من قبل مسيحيي سهل نينوى، كما اودت محرقة عرس (بغديدا) بحياة 133 شخص واصابة أكثر من 200 في حادثة مروعة.اما الصابئة المندائيين كان يتركز وجودهم في بغداد وميسان والبصرة 80000 – 70000 مواطن حتى العام 2003 , واصبحوا اقل من 10 آلاف بنسبة 80بالمئة غادروا العراق خلال العقدين الأخيرين 2003-2003 , اما التركمان تعرضوا لاختطاف العشرات من النساء من مدينة تلعفر خلال فترة داعش , بينما قتل اكثرمن 2000 من الشبك في نينوى بسبب الاحداث الطائفية والقتل على الهوية و8000 عائلة تم تهجيرها وتدمير67 موقعا ديني متمثلة بالمساجد والجوامع والحسينيات والمزارات.
و أكد البيان على الاحصائيات لاعداد الاقليات قبل وبعد عام 2003 , حيث كان يبلغ عدد الايزيديين نحو 550 الف حتى 3 آب 2014 ، و أدت جرائم داعش الى استشهاد أكثر من 5000 مواطن و 2745 يتيما واكتشاف 83 مقبرة جماعية في سنجار فضلا الى العشرات من مواقع المقابرالفردية أغلبها لم تفتح و هجرة أكثر من 120000 الى الخارج وما يزيد عن 189الفا ما زالوا مهجرين في مناطق متفرقة من اقليم كوردستان بينهم 136000 في المخيمات يصعب عودتهم لمناطقهم مما يجعل الهجرة مستمرة ويستمر معها تهديد الوجود الايزيدي، و 25 بالمئة نسبة العائدين الى سنجار , و 68 من المزارات والمراقد الدينية المفجرة و6417 من المختطفين بينهم 3548 اناث 2869 (ذكور) , و تم تحرير 3568 ، و ما زال مصير 2680 مجهولا او أسرى , و 16 الف عدد البيوت المدمرة بالكامل و المئات المتضررة جزئيا. اما المسيحيون كان يقدرعددهم بـ المليون ونصف المليون لحد 2003 واليوم لا تزيد عن 200 الف بنسبة 10 بالمئة من تبقى منهم و 90 بالمئة خارج البلاد نتيجة ما تعرضوا له من أعمال العنف بعد عام 2003 ثم جاءت جرائم داعش في 2014 لتضاعف معاناتهم مما تسببت بتهجير 200 الف مسيحي من نينوى ، ونسبة العودة 47 بالمئة الى بلداتهم في سهل نينوى، بينما نسبة العودة الى مركز الموصل لا تتجاوز 1 بالمئة بعد عمليات التحرير وانهاء داعش عسكريا , و240 قضوا بسبب الاحداث الطائفية والقتل على الهوية منذ 2003 بينهم 250 فردا تم اسرهم واختطافهم و 57 ما زالوا في عداد المفقودين، والمئات واجهوا حالات الاستعباد والسبي والعنف الجسدي والاجبار على تغيير الدين , و363 كنيسة ودير ومركز ديني وأوقاف كنسية دمرت أو محروقة أو متضررة جزئيا في كل قرى وبلدات ومدن سهل نينوى بعد داعش ، و 114 كنيسة ودير تم الاعتداء عليها قبل 2014 و15011 وحدة سكنية بالمواطنين تعرضت للاضرار و الحرق وسرقتها ، و4343 من المحلات التجارية والاليات التي تم خسارتها من قبل مسيحيي سهل نينوى، كما اودت محرقة عرس (بغديدا) بحياة 133 شخص واصابة أكثر من 200 في حادثة مروعة.اما الصابئة المندائيين كان يتركز وجودهم في بغداد وميسان والبصرة 80000 – 70000 مواطن حتى العام 2003 , واصبحوا اقل من 10 آلاف بنسبة 80بالمئة غادروا العراق خلال العقدين الأخيرين 2003-2003 , اما التركمان تعرضوا لاختطاف العشرات من النساء من مدينة تلعفر خلال فترة داعش , بينما قتل اكثرمن 2000 من الشبك في نينوى بسبب الاحداث الطائفية والقتل على الهوية و8000 عائلة تم تهجيرها وتدمير67 موقعا ديني متمثلة بالمساجد والجوامع والحسينيات والمزارات.