تصريح للناطقة الرسمية باسم كتلة العراقية ميسون الدملوجي
13/02/2010شبكة أخبار نركال/NNN/
مع بدء العد التنازلي للانتخابات في العراق أخذت موجة الاعتقالات والتصفيات والمداهمات والاغتيالات تتسع بشكل غير مسبوق مما أخذ يهدد العملية السياسية ويشمل اختطافها بهدف تحويلها الى عملية أحادية الجانب يسيطر عليها حزب واحد في محاولة لفرض ارادتها على الشعب العراقي. ان الاغتيالات والاعتقالات العشوائية والابعاد العشوائي قد وصل الى مديات غير مقبولة وشمل العراق كله ولربما في مقدمة المستهدفين هي القائمة العراقية واعضاؤها ومؤيدوها. فبعد الحملات الواسعة ضد قائمتنا في محافظة ديالى والمستمرة الى حد الآن والناصرية وبغداد ابتدأت الآن محاولات الترويع والتخويف تحصل في محافظة صلاح الدين حيث طالت الاعتقالات مجاميع من مؤيدي تيارنا الوطني وهم:
جماعة سامراء منطقة القلعة:
1. عسكر عمر علي
2. ياسين شكوري حسن
3. علي حسين لطيف
4. خالد حسين لطيف
5. كريم ابراهيم علي
6. محمود مجيد محمد
7. صالح احمد علوان
تم القبض عليهم من قبل الملازم طلال (استخبارات سامراء)
جماعة الكشيفة:
1. حسن محي جدوع
2. علي محمود علوان
3. حاجم عواد هندي
4. رعد حاجم عواد
5. نهاد حاجم عواد
6. علي محسن صالح
7. احمد عبد الغفور حميد
8. اركان حميد سلمان
9. محمد علي فرج
10. رائد علي فرج
تم اعتقالهم من قبل قوات اميركان وقوات عراقية
موجودين في تكريت (سبايكر)
موجودين في بلد (دلتا)
تطالب كتلة العراقية بالافراج الفوري عن المحتجزين، وأن لا تستغل المنافسات الانتخابية في عمليات حملات لترويع وتخويف المرشح والناخب.
الكتلة العراقية
بغداد في 11 شباط 2010
الناطق الرسمي باسم كتلة العراقية
النائبة ميسون الدملوجي