Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

تمثال يسوع المسيح المخلص في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل



تمثال يسوع المسيح المخلص

في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل

اقترح لاول مرة فكرة إنشاء تمثال كبير فوق قمة جبل كوركوفادو في منتصف سنة1850عندما عرض القس الكاثوليكي بيدرو ماريا بوس طلب التمويل من الأميرة ايزابيل لاقامة نصب تذكاري كبير،لم تلاقي الفكرة قبولاً عند الأميرة ثم رفضت الفكرة بالكامل سنة1889.

وعندما اصبحت البرازيل جمهورية أُعيد اقتراح إنشاء التمثال عام1821 من قبل الدائرة الكاثوليكية في ريو دي جانيرو ونظمت لذلك حملة لجمع التبرعات وجمع التواقيع لدعم بناء التمثال.

صمم التمثال من قبل المهندس هيتور دا سيلفا كوستا،ونحت من قبل النحات الفرنسي بول، وبني هيكله من الخرسانة الكونكريتية المسلحة والطبقات الخارجية من الحجر الاملس صممه المهندس البرت.

استغرق العمل في المشروع تسع سنوات(1922-1931) وافتتح في12-10-1931 وبلغت تكاليفه حينها250,000دولار.

ارتفاع التمثال30 متر(98قدم) وارتفاع قاعدته9,5متر(31قدم) وبهذا يكون الارتفاع الكلي للتمثال39,6متر(130قدم) وينتصب على قمة جبل كوركوفادر ارتفاعها700متر(2300قدم) في غابات تيجوانا الوطنية ويطل على مدينة ريو دي جانيرو .

وهو يعتبر من عجائب الدنيا الجديدة ،وهو الاشهر في العالم،واصبح التمثال رمزاً لمدينة ريو دي جانيرو وللبرازيل.

يوم الاحد10شباط2008 ضربت صاعقة التمثال خلال عاصفة رعدية قوية ضربت المنطقة واحدثت اضراراً كثيرة وكبيرة وقلعت الاشجار،لكن التمثال لم يتأثر أو يتضرر.

ماجد ابراهيم بطرس ككي

28-4-2010





Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
احتفال مركزي بمناسبة عيد الجيش في كركوك شبكة اخبار نركال/NNN/كركوك/احلام راضي/ اقيمت اليوم الأحد احتفالية بمناسبةعيد الجيش في قاعدة كي ون العسكرية بكركوك، حضرها كل من اللواء الركن (صلاح الدين مصطفى) المشاركون في مؤتمر دعاة الديمقراطية يطالبون بتنشيط الوسط الديمقراطي في العراق أصوات العراق/ طالب مثقفون وسياسيون عراقيون اليوم الاربعاء بضرورة تفعيل وتنشيط الوسط الديمقراطي في العراق لبناء مجتمع مدني العراق .. اليوم وغداً كثر الحديث وتشعب حول ما يدور في العراق هذه الايام وحول حجب الثقة عن بعض الاسماء وابعادهم من العملية الديمقراطية بحجج هل نحن المسيحيين بحاجة الى صحوة ؟ يتفق معظم المحللين السياسيين على أن التحسن الملموس الذي طرأ على الحالة الأمنية في العراق يرجع الى ما أصطلح عليه مؤخرا من مصطلح (صحوة العشائر)الذي ظهرت في محافظة الأنبار عندما تم تنظيفها من الأرهابيين من عناصر القاعدة , سواء المتسللين منهم أو الحاضنين لهم
Side Adv1 Side Adv2