Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

حملة على محال بيع ملابس وتجهيزات الشرطة فى كربلاء

29/11/2006

أصوات العراق /
أعلنت قيادة الشرطة فى كربلاء اليوم الأربعاء أن مديرية الجرائم الهامة بدأت حملة واسعة على أصحاب المحال التي تبيع ملابس وتجهيزات الشرطة دون حصولها على موافقات رسمية بذلك.
وقال المتحدث الإعلامي باسم قيادة شرطة كربلاء رحمان مشاوي لوكالة أنباء (أصوات العراق) المستقلة اليوم" بدأت مديرية الجرائم الهامة منذ أمس الثلاثاء بتنفيذ حملة على أصحاب المحال التى تبيع الملابس والتجهيزات الخاصة بالشرطة."
وأضاف"هذا القرار جاء بعد أن إزدادت هذه المحال وحتى لا تستغل هذه الملابس من قبل بعض الإرهابيين للقيام بأعمال باسم الشرطة العراقية."
وأوضح أن " مديرية الشرطة ستقوم بتنظيم عمل هذه المحال تحت إشراف ورقابة الأجهزة الامنية في المحافظة كخطة احترازية ومنع تداول مثل هذه الملابس والتجهيزات من قبل ضعاف النفوس إضافة إلى تنظيم عمل هذه المحال من خلال الحصول على موافقات مسبقة لغرض البيع."
وحذر من أن " من يبيع هذه الملابس دون الحصول على موافقات رسمية سيتعرض إلى عقوبات مشددة وسيحال إلى المحاكم المختصة."
وشهدت المدن العراقية فى الفترات الاخيرة الكثير من العمليات التى نفذها مجهولون يرتدون ملابس الشرطة العراقية كان آخرها عملية اختطاف مايقرب من 150 شخصا من الموظفين والاشخاص المراجعين لمكاتب دائرة البعثات الثقافية التابعة لوزارة التعليم العالى والبحث العلمى العراقية فى بغداد منتصف الشهر الجارى. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
بيان حول المحادثة الهاتفية التي جرت بين نائب الرئيس بايدن ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي شبكة اخبار نركال/NNN/ تحدث نائب الرئيس جوزيف بايدن يوم 10/12/2010، هاتفياً إلى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لمناقشة في سيكولوجيا العصاب والدين والوسواس القهري الديني وآثاره في الممارسة العملية !!!! اعتقد من المفيد قبل الدخول في التفاصيل, الحديث عن بعض المفاهيم التي ترد في المقال, وهي مفاهيم أساسية ترد في علم النفس المعاصر ذات العلاقة بمفهوم الجيش الامريكي : 60 عراقيا قتلوا في صراع طائفي شمالي بغداد رويترز/ قال الجيش الامريكي يوم الثلاثاء ان اكثر من 60 شخصا قتلوا خلال الايام الاربعة الماضية في صراع طائفي في بلدتي بلد والضلوعية الى الشمال مباشرة من بغداد اعدلوا .. حتى لا تلقوا النهاية الأليمة! -1- نهاية القذافي، كانت نهاية بشعة.. لم يشهدها التاريخ العربي قط، ولم يلقها أي حاكم عربي قط. وهي نهاية دموية، ودرس قاس، لكافة
Side Adv2 Side Adv1