رئيس الجمهورية جلال طالباني يستقبل السفير التركي لدى العراق

13/10/2010

شبكة أخبار نركال/NNN/
استقبل فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني ببغداد مساء يوم الثلاثاء 12/10/2010، السفير التركي لدى العراق مراد اوزجليك.
وجرى خلال اللقاء التباحث حول العلاقات الثنائية بين العراق وتركيا وسبل توسيعها بما يخدم المصالح المشتركة لشعبي البلدين الصديقين .
وأكد الرئيس طالباني أن تركيا جارة صديقة ومهمة للعراق، مجددا رغبة القادة السياسيين لبناء علاقات ستراتيجية متينة معها في جميع الميادين لما لهذه العلاقات من تأثير ايجابي على تعزيز روابط الصداقة التأريخية بين الجانبين .
وفيما يخص الشأن العراقي والحراك السياسي على الساحة ، أشار فخامته إلى اهم التطورات التي شهدها مسار النقاشات والحوارات بين الكتل السياسية اتجاه تذليل العقبات التي تعرقل خطى الاسراع في تشكيل الحكومة المقبلة .
من ناحيته جدَّد السفير التركي تصميم بلاده على الاستمرار في دعم العملية السياسية والديمقراطية في العراق، مؤكدا رغبة تركيا في ترسيخ الاستقرار والتآخي والوئام في العراق وذلك عن طريق الاسراع في تشكيل حكومة شراكة واسعة تمثل مجمل الطيف العراقي.
واشاد السفير مراد اوزجليك بالجهود التي بذلها الرئيس طالباني في مسيرة تطوير وتحسين علاقات تركيا مع العراق وعلى الصعد كافة.

المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
سنبقى شعب واحد رغم أنوفهم....! تنوع أهل البصرة بمختلف قومياتهم ودياناتهم ومذاهبهم هو شيء أصيل وتكاد تكون ألوان فسيفساءه البهية أعرق بالقدم من تأريخ الكتابة عند السومريين القدامى . والشيء الأجمل من ذلك هو تناغم وانسجام ذلك التنوع العريق والفريد من نوعه لاندماجه في واقع مليء بالمتغيرات حبيب تومي وتجمع كتاب وحدة كنيسة المشرق في مقال منشور الآن على مواقعنا الالكترونية بعنوان "فكونوا نبراسا لنا قداسة البطريرك مار دنخا الرابع الموقر" للاستاذ بغداد: حالة تأهب «طائفي».. والحكومة ترفض التدخل - أطراف سنية أعلنت الاستنفار لصد هجمات «مليشيا المهدي» بغداد: جوشوا بارتلو وسعد العزي* انطلقت الأصوات التي باتوا يخشونها من مكبرات الصوت في الجامع، بينما كانت الشمس تغيب في بغداد «الله اكبر! الله أكبر!». وقبل يوم واحد فقط كان الشيوخ العرب السنة في حي العامرية المتوتر يدورون على البيوت ويدقون الأبواب لتجنيد ماذا يريد شعبنا الكلـدانـي من القيادة الآشورية الشقيقة ؟ قطعاً في هذا المقال لا أودّ التطرق الى موضوع التسمية ، وإنما أريد ان ابحث واقع ينبغي التعايش معه في هذه المرحلة السياسية التي يمر بها شعبنا الكلــــــــــداني . فهنا أقر اننا المسيحيين نشكل شعباً وأحداً إن كنا من الكلدان او السريان او الأرمن او من الآ
Side Adv2 Side Adv1