Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

صدور كتاب : خلاصة تاريخ الكنيسة الكلدانية

21/11/2006

نركال كيت /قنشرين/
صدر كتاب جديد عن المطران لويس ساكو بعنوان " خلاصة تاريخ الكنيسة الكلدانية" والكتاب يحتوي على معلومات قيمة عن الكنيسة الكلدانية اليوم، ورغم صغر حجمه ـ إذ يقع الكتاب في /123/ صفحة ـ فإنه يتناول معلومات جديرة بالقراءة. وقد قسّمه مؤلّفه إلى مواضيع، بدأها بالتسمية، ثم حقبة التأسيس والانتشار، إلى مجيء الإسلام في العصر العباسي، وحركة الترجمة، وانتقل بعدها مباشرة إلى الحكم المغولى، وبداية الاتصالات مع الغرب المسيحي، ودخل في مرحلة الاتحاد، وفصّل ذلك بتسلسل منطقي مقبول، فتحدث عن حركة الاتحاد بزعامة يوحنا سولاقا وشرح وجود ثلاث سلاسل بطريركية عند الكلدان، بدءاً من يوحنا هرمز، والخلافة الكلدانية من القرن التاسع عشر وحتى أيامنا، واهتم بإبراز الفكر اللاهوتي والروحانية المشرقية، والليتورجية، والمؤسسات الحالية، والمستقبل والتحديات كخاتمة للكتاب. ويرى القارئ في هذا الكتاب أن المؤلف العزيز يعتمد بصورة خاصة على مصادر تاريخية مهمة باللغات السريانية، والعربية، والأجنبية، وفي كل كلمة يكتبها يبرز رأياً صريحاً، مثلاً في موضوع التسمية يؤكد بأنها كانت دائماً كنيسة المشرق، وهي التسمية الحقيقية لمؤمني الكنيسة الذين عاشوا في شرق نهر الفرات، وأيضاً: كنيسة السريان المشارقة، وكنيسة فارس. وأما التسميات الحالية أي الكنيسة الكلدانية أو الآشورية فهي تسميات لها خصوصيتها وأسبابها وهي متأخرة نسبياً. ولغة هذه الكنيسة كانت دائماً اللغة السريانية أي أغلب المسيحيين في العراق وجنوب تركيا من كلدان وآشوريين وسريان، وفي إيران وبلاد المهاجر لا يزالون يتكلمون بلهجاتها العامية. الا انه يحتوي على عدد غير قليل من الاخطاء الاملائية والتي نتمنى ان يتم تلافيها في الطبعات القادمة Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
اختتام أعمال المؤتمر 12 لاتحاد معلمي كوردستان شبكة أخبار نركال/NNN/ انعقد المؤتمر الثاني عشر لاتحاد معلمي كوردستان في أربيل للفترة من 4 لغاية أربع سنوات قابلة للتجديد يقضي العرف الديمقراطي بأهمية تحديد مدة تولي السلطة أثناء التداول السلمي لها بين الأحزاب والشخصيات التي تطرح نفسها عبر تَمّخضَ الجبل فَوَلَدَ حفرةً في نفس السياق الذي ذهب فيه الإخوة عبر كتاباتهم و تعليقاتهم و هكذا أمنياتهم التي عقدوها حول المؤتمر الشعبي الذي إنعقد في عنكاوة تحت مسمّى (الكلدان السريان الاشورييون),أوّد من جانبي أن أوضح بأنني أنا الأخر كنت أتوقع خروج هذا المؤتمر الشعبي بشيئ جديد مغاير حمدان يحاور فنان الشعب / غوار الطوشي !! غوار الطوشي فنان كبير .. هو من والى الشعب.. حمل معاناة شعبه وجسدها في كل مسرحياته فكان موفقاَ في أيصال رسالة عامة الناس الى العالم والى الحكام والحكومات العربية وغير العربية... نعم أنه الفنان الكبير / دريدلحام ... وهل يخفى القمر ..؟؟؟. في مسرحية من مسرحي
Side Adv2 Side Adv1