Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

مأساة آشورية جديدة - تسجلها ( التجربة الديمقراطية الكردية )

قبل أن نبدأ بكلامنا عن تفاصيل المأساة والجريمة النكراء التي قام بها بعض المجرمون الإرهابيون من قرية ايكمالة الكردية بقتل الشاب الراعي اخيقر كوركيس عوديشو من قرية كندكوسة رأينا من المفيد جداً التطرق إلى أصل الأكراد ومنشأهم وتاريخ تواجدهم في شمال العراق أو في بلاد ما بين النهرين , وقد أختلف الباحثين والمؤرخين في نسبهم وأصولهم التاريخية , ولكن الدراسة الأخيرة التي نشرها معهد – بابليون د نينوى – للدراسات التاريخية للباحث الدكتور غازي عبد الغفور هو الأقرب إلى العلمية والقبول من كل النظريات والدراسات الأخرى , والذي يرجح إن الأكراد ينتمون إلى قبائل – بنجرا- أو بنجراس والتي تعني الغجــر باللغة السنسكريتية الهندية , وهذه القبائل كانت منتشرة بصحراء راجستان الهندية يتكلمون اللغة المروارية وهناك تشابه كبير بين المروارية والكردية , وقبائل البنجرا آريو الأصل كانوا ينتقلون من مكان إلى آخر بحثاً للرزق وقد أنتقل العديد منهم الى بلاد فارس وأستقر قسم منهم في إيران , وعند الغزو المغولي بقيادة هولاكو عام 1258 لبغداد اصطحب المغول فريقاً من هذه القبائل الغجرية استقرت في شمال العراق وتركيا بعد أن اتخذوا الإسلام ديناً لهم , وكما استغل هولاكو الأكراد فعل ذلك العثمانيين حيث تم تجنيدهم لقتل وطرد الآشوريين والأرمن المسيحيين ( الكفرة!! ) من ديارهم العامرة حيث نفذوا مجازر بشعة ووحشية لتطبيق البرنامج العثماني في طرد المسيحيين وأسلمة المنطقة , أما كلمة كردي فلها قصة ورواية مع التاريخ لن نذكرها لقباحتها , ولكن نقول للذين يريدون تكريدنا باننا لا نتشرف بهذا الأصل ونحن في غنى عنه , ولنا الفخر والاعتزاز كوننا ورثة الحضارة الآشورية والسومرية والأكدية التي يقف العالم منحياً أمام حضارتهم وتقدمهم في كافة ميادين العلم والعلوم .



وبطبيعة الحال ليس جميع الأكراد من الأصل الذي ذكرناه ولكن هناك من سكنة المنطقة الأصليين من الآشوريين والأرمن واليهود ( أهل الذمة ) الذين أعلنوا إسلامهم وتكردوا نتيجة الضغوطات والضرائب التي فرضت عليهم من قبل الدولة العثمانية الإسلامية وللتخلص من المذابح التي كانوا يتعرضون لها بين الحين والآخر, ولكن العديد منهم قد اقتبسوا عادات وتقاليد تلك القبائل الغجرية الوافدة الى المنطقة والمعروفة بالغدر والخيانة من أقرب مقربيهم وأصدقائهم , وهو ما جرى في العديد من المدن العراقية فأن العروبة دخلت إلى العراق بدخول الإسلام وكانت قبيلة خزرج أولى القبائل العربية التي سكنت العراق في زمن الخليفة عمر بن الخطاب حيث تم ترحيلها الى العراق لحل الخلاف المستعصي بين قبيلة اوس والخزرج في شبه الجزيرة العربية الذي دام اربعون عاماً , والكثير من العرب يقرون بانتمائهم الآشوري والسومري والاكدي وأسوأهم يقول بأن الآشوريون هم أجداد العرب القدامى , عكس الأكراد الذين يسيرون باتجاه مغاير للتاريخ والدلائل الدامغة حيث ينعتون الآشوريين بالمحتلين ( لكردستان ) , هذه التسمية الغير موجودة إلا بعد مجيء المغول الى أرض آشور , ولسعة المنطقة وقلة عددهم لم يستطيعوا تكريدها مرة واحدة حيث تطلب الأمر فترة زمنية طويلة استغلوا فيها أي فرصة مؤاتية لنشر سيطرتهم وضمها الى تسمية ( كردستان ) وعلى سبيل المثال لم يسجل في إحصاء عام 1947 في قضاء دهوك أي كردي حيث سكنها الآشوريون واليهود المسبيين واليوم يتفاخرون بكرديتها ويريدون إضافة قرى سهل نينوى الى ( كردستانهم )



وإن استطاعوا فهم يحلمون عند جبل حمرين أن تكون حدودهم , لا أحد يعرف غدر ومكر الأكراد قدر ما عرفه شعبنا الآشوري فلهم قصص وحكايات حقيقية في هذا المضمار لا تعد ولا تحصى , وعلى سبيل المثال سنذكر إحداها , حيث صدف أن تصادقا آشورياُ وكردياً وأصبحوا أكثر من الأخوة ولا يفعلان شيئاً خيراً كان أم شراً إلا سوية , وفي أحد المرات حيث كان الآشوري يمشي في المقدمة والكردي من وراءه قال الكردي لصديقه الآشوري يا صديقي أطلب منك أن تمشي وراءي ولا تكون في المقدمة , فعجب الآشوري من كلامه وقال لماذا يا صديقي فرد الكردي عليه قائلا : تعرف أيها الصديق لم يسبق لي أن كذبت عليك مرة خلال هذه السنين الطويلة التي قضيناها معاً ولكني في الفترة الأخيرة عندما أراك تمشي أمامي يخالجني الشعور بقتلك حيث مددت يدي أكثر من مرة على مقبض خنجري لأقتلك ولكن بقوة قادر سيطرت على نفسي فأرجو منك أن لا تمشي أمامي لأنني أشعر بأنني سأخون صداقتي وأقتلك في أحد المرات , فكانت النهاية لصداقتهما , ولا تخلو قرية آشورية من غدر الأكراد وقلما تجد آشورياُ لم يغدر به الأكراد , وتناقلت الحكمة المشهورة والمعروفة على لسان كل الآشوريين أباً عن جد وهي (( إذا أصبح الكردي ذهباً فلا تضعه في جيبك ))



وقد أثبت الأكراد أفراداً وجماعات قادة وقواعد بأنهم يحملون جرثومة الخيانة والغدر في دمائهم آلا يكفي لإثبات مكرهم وغدرهم وخيانتهم قتل البطريرك الشهيد مار بنيامين شمعون من قبل المجرم سمكو الشيكاكي وهو في داره بنية الاتفاق 1918 في كوناشهر في إيران , آلا يكفينا قتل المغدور الشهيد فرنسيس يوسف شابو عضو برلمانهم , وقتل المناضل لازار ( أبو نصير) وقاتل الاثنين منح حق الانتماء الى عشيرة البارزانيين لحمايته وعدم التعرض له لكثرة جرائمه , هل نسينا ما فعلوه بالراعي أدور خوشابا كيف أخرجوه من السجن ليقتلوه بتلك الوحشيه وبموافقة المسؤولين الكبار, وما فعلوه بهلين ساوه وكيف رموها للكلاب بعد اغتصابها من قبل عضو المكتب السياسي لحزب البارزاني , ولا أشك أبداً أن فرنسو الحريري عضو قيادتهم قتل بتدبير منهم وإن لم يكن شكنا في محله أين هو القاتل الذي أعلنوا القبض عليه والذي ينتمي الى الحركة الإسلامية ؟ كما شهدت المعارضة العراقية خيانتهم في عام 1996 عندما دخل الجيش العراقي مدينة اربيل لطرد جماعة الطالباني بعد أن اتفق البارزاني مع صدام والثمن كان راس المعارضين من الأحزاب العربية , واليوم يشهد العراق كله ويشعر بخيانتهم ومكرهم وغدرهم ويئن تحت وطأته , وأصبح الوطن رخيصاً يباع ويشترى في الأسواق العالمية , لن أطيل الكلام عن الماضي البعيد اوالقريب ولنتكلم عن الحاضر الراهن وكيف تطورت الأحداث وتمخضت عن الجريمة النكراء التي أدت الى قتل الشاب أخيقار كوركيس عوديشو من مواليد 1965 متزوج وله ثلاث بنات .




أن الطمع الكردي بأراضي قرية كندكوسة الغنية بمياهها وتربتها الخصبة هو طمع قديم , وخاصة طمع أكراد قرية ايكماله المجاورة والذين يملكون بعض الحقول الزراعيه السيحيه في القرية ولا يحق لهم بمراعي القرية والاراضي الديمية بأعتبارهم يسكنون قرية أخرى وليسوا من أهالي القرية , وبعد عام 1991 وبعد انتفاضة آذار بدأت التجاوزات تزداد على أراضي القرية من قبل الأكراد المجاورين وخاصة من قبل أكراد قرية ايكماله المجاوره وحصلت اشتباكات عديدة خلال السنوات الماضية بين أهالي القريتين , حيث لم تبادر السلطات المحلية بحل مشكلة تجاوز الأكراد على أراضي قرية كندكوسة بل حاولت دائماً الأبقاء على المشكلة وعدم حلها بالرغم من استمرار المراجعات الرسمية لكل الدوائر المعنية بدءاً من دائرة الزراعة في مانكيش ودهوك والسلطات المحلية فيها ومحافظ دهوك مرورا بالوزارة والبرلمان وبالأحزاب الكردية والآشورية وبسركيس آغاجان وصولاً الى مسعود ونجيرفان , الجميع لم يستطع أن يضع حداً للطمع الكردي في الاستيلاء على القرية , وفي أقل من عام بدأت الاعتداءات الكردية من قرية ايكمالة تأخد طابع التحدي والاعتداء بمساعدة المدعو عبد الرحمن مدير زراعة مانكيش ,



مبتدئين بتفجير إحدى مضخات الماء للفلاح وليم خوشابا تلتها تخريب مضخة أخرى ورمي بعض أنابيب السقي في النهر دون أن تتخذ السلطات أي إجراءات تذكر , وقبل أسبوع من الجريمة فوجيء الفلاحين أوشانا ونيسان بحقل البطيخ الأحمر( الرقي) والبالغ مساحته خمسة دونمات بأنه قد أحترق كلياً وتبين بأنه قد رش بأحدى المبيدات الزراعيه التي تبيد جميع الحشائش , وبالرغم من شكواهم تم تبرئة ساحة المشبوهين قائلين بأنهم حلفوا بالقرآن بأنهم ليسوا الفاعلين (( نعم فللأكراد آيات قرآنية آمنوا بها من دون كل الإسلام وتقول احداها – ماله فله حلاله – أي أن اغتصاب ممتلكات المسيحي حلال – والأخرى تقول - بكوشه فله دجتا بحشته – وتعني أقتل مسيحياً تذهب الى الجنة , والتي كانت تقال في خطب الجمعة في جوامع الأكراد حتى وقت قريب وأن قل الأيمان بها ولكنهم لا زالوا يعملون بها ,وبها استطاع الأكراد أن يؤسسوا لهم منطقة باسمهم وعلى حساب أرضنا وتاريخنا الآشوري )) وتم اخلاء سبيل المشبوهين بالرغم من تهديداتهم المتكررة لأهالي قرية كندكوسة وأمام المسؤولين الأكراد في مانكيش بأنهم سوف يفعلون ما لا تحمد عقباه إذا لم تلبى رغباتهم في الحصول على الأرض في قرية كندكوسة , وفي ليلة الجريمة النكراء يوم الثلاثاء المصادف 8/8/2006 صدف أن تواجد العديد من شباب القرية في مركز محافظة دهوك حيث كانوا قد اتصلوا بنائب المحافظ الشماس والمحامي كوركيس لعله يستطيع حل مشكلتهم في القرية مع الأكراد الطامعين بها من قرية ايكماله وللأسف فأنه لم يستطع فعل شيء لأن واجبه يقتصر على إعطاء صورة للعالم بأن الأكراد جيدين مع أبناء شعبنا وليقولوا ها هو نائب المحافظ آشورياً وهو حال كل الوزراء والبرلمانيين إضافة الى أحزابنا التي لا حول لها ولا قوة وواجبها لا يعدو غير التطبيل والتزمير ( بالأخوة الكردية ) و ( التجربة الديمقراطية !! ) ,



حيث أستغل المجرم شيردل طاهر خالد وصديقيه القتلة غياب شباب القرية , فكمنوا له بسيارتهم وأطلقوا النار على الشهيد اخيقار كوركيس عوديشو برشقه من بندقية كلاشنكوف واصابوه بطلقة واحدة في صدره كما أصيبت بندقيته بطلق ناري أخر مما أدى الى عطل كبير في البندقية ولم يستطع أطلاق النار وحدث ذلك قرابة الساعة السابعة والنصف مساءاً حيث كان يرعى أغنامه وحال سقوطه شاهدهم راعي أخر من أبناء القرية هرع الى مسرح الجريمة مما حدى بالمجرمين الهرب راجلين الى الجهة الشمالية للقرية باتجاه البساتين وترك سيارتهم في مسرح الجريمة حيث أنكشف أمرهم ولم يستطعيوا الهرب بواسطة السيارة لمرور الطريق من خلال قرية كندكوسه حيث الجريمة وقعت الى الشمال من القرية وهو موقع البساتين وقد انتبه أهل القرية لصوت الأطلاقات فحال خروجهم سمعوا صوت الراعي الذي يطلب النجدة وينادي بمقتل أخيقار وفي الحال احضروا سيارة من القرية وحملوه مسرعين لايصاله الى المستشفى في دهوك حيث كان المصاب في كامل وعيه يتكلم عن المجرمين وكيف غدرته بندقيته المصابة أيضاً , وعند قرية ايكماله حيث يجب المرور بها أوقفهم كمين متكون من عم المجرم وأثنين من أبناء عمومته وأرادوا أن يجهزوا على اخيقار ظناً منهم بأن المجرم قد لقي حتفه وعندما علموا بأنه هرب من الجهة الشمالية للقرية تركوهم ورحلوا , وهذا يعطينا صورة واضحة للجريمة النكراء التي أقترفوها بأنها كانت مدبرة ومع سبق الإصرارولم تحدث صدفة كما يراد لها , لان السيارة التي نقلت أخيقار هي أول سيارة وأول الناس الذين وصلوا قرية أيكمالة , وقد أدخل مستشفى الطواريء في دهوك وأدخل غرفة العمليات في الساعة الثانية عشر ليلا بعد أن ساءت صحته حيث فارق الحياة في غرفة في العمليات في تمام الساعة الثالثة من صباح اليوم التالي متأثراً بجراحة حيث كان قد أصيب في شرايين قلبه ورئته , وكانت السلطات قد أرسلت شرطتها الى القريتين واحتجزت أهالي قرية كندكوسة ومنعتهم من الخروج لئلا تتطور الأحداث وبدأت بتحقيقاتها محاولة جعل الموضوع شخصياً ولا علاقه له بمسالة أعتداء الأكراد على قرانا الآشورية وأول فعل لصالح المجرم شيردل هو أنهم سحبوا سيارته من ساحة الجريمة حال وصولهم اليها , وبدأ المتحذلقون والانتهازيون وأجهزة السلطة الكردية ببث الخبر على أنه عداء شخصي بين القاتل والمقتول , لن أسال غير سؤال واحد وهو لماذا لم تحل الإشكالية الموجودة بين أهالي القريتين مدة 15 عاماً من الحكم الكردي ؟ .



والجدير ذكره في الاعتداءات الكردية على قرانا الآشورية والتي لا تعد لكثرتها فلم تكن مانكيش بأفضل حال من كندكوسة فبعد أن أغتصب أكثر من ثلثي قرية مانكيش وحصر سكانها في الزاوية الشمالية من القرية وحتى هذا الثلث هناك قرابة ثلاثون بيتاً كردياً متداخلاً بينهم , ودخول الأكراد وسكنهم في مانكيش حصل في منتصف السبعينات عندما تم ترحيل بعض القرى المجاوره التابعة الى جعفر بيسفكي الذي زار المطران حنا قلو في حينها وطلب منه أن يسمح لهولاء المرحلين أن يسكنوا البيوت الفارغة حيث أصحابها يعملون في بغداد أو مدن عراقية أخرى أو انهم يعيشون في خارج العراق , فوافق المطران على أنه عمل خيري , الا انهم وبالرغم من اعمار قراهم رفضوا الخروج من ناحية مانكيش واصروا على استيطانها , وبعد ان تضمنت حملة سركيس اغاجان اعمار مانكيش قرر اهالي الناحية هدم جميع دورهم واعادة بناءها من جديد في محاولة لتطهير الثلث المتبقي من مانكيش من الاستيطان الكردي المتغلغل في ربوعها الاشورية العريقة , ومع ذلك فالمستوطنين الاكراد لم يرتضوا بسلب ثلثي الناحية , بل واصروا على البقاء فيها , وعندما رفض أهل القرية ذلك لجؤوا الاكراد كالمعتاد الى التهديد والوعيد , فتم القبض على المهندس بولس من أهالي ناحية مانكيش من قبل 20 مسلحاً كردياً عشائرياً ,



وقيل له بالحرف (( سوف تقتل إذا لم توافق على بناء دور سكنيه لنا ضمن حملة البناء الجديدة في مانكيش )) , وقد راجع المذكور محافظة دهوك شاكياً حاله, ولكن لا اجراءت قانونية تقوم بها السلطات المحلية اذا كان المعتدي او الجاني كرديا !! .. و لا نسمع عند التشكي غير الكلام المعسول الذي لا يغني ولا يسمن ,, هذه هي الحكومة الكردية وهذا هو حالنا , ونتساءل كيف سيكون حالنا في المستقبل إذا استقلوا عن العراق وأعلنوا ( دولتهم !! )...؟؟ بالتأكيد لن يكون أفضل مما نراه اليوم , إذن فلنسارع الى وحدتنا والعمل معاً ولنطالب بحقوقنا وبمنطقة آمنة نحمي أنفسنا ونحمي أولادنا من القتل والابتزاز والإرهاب الذي يلاحقنا حتى في المناطق التي تسمى بالآمنة .



عاش العراق موحداً وعاش شعبه متحداً

Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
نصار الربيعي : ممثلي الكتل اتفقوا على عقد الجلسة لانهم لا يستطيعون تحمل مسؤولية التأخير شبكة أخبار نركال/NNN/ اكد عضو التحالف الوطني عن كتلة الاحرار نصار الربيعي ان" اغلب ممثلي الكتل السياسية اتفقوا بشكل مبدئي على المرأة بنظر البعض - مأساة الشابة دعاء نزفت قلوبنا ونحن نقرأ عن عن تلك الهمجية التي عذبت بها حتى الموت دعاء تلك الشابة ذات السبعة عشر عاما ، عمر الورود ، لا لذنب اقترفته الاانها احبت شابا ومن غير طائفتها وارادت ان تكمل حياتها معه كرفيق درب ، والمخزي فعلا انه ذلك تم ليس من قبل اهلها واقاربها ف هل فشل مسلسل باب الحارة ؟ أولا وقبل أي مقدمة.... الإجابة عن السؤال هل فشل مسلسل باب الحارة في السطر الأخير... في إحدى المقابلات التي شاهدتها مؤخرًا مع منظمة هولندية للموسيقى تنفذ ثلاثة مشاريع لتعليم الموسيقى والمقام في محافظة كركوك شبكة اخبار نركال/ كركوك/ احلام راضي التقى السيد رزكار علي رئيس مجلس محافظة كركوك في مكتبة اليوم السيد فرانس وولف كامب مسؤول منظمة ميوزك ئينمي الهولندية يرافقه مامو بارام طالباني منسق ممثل حكومة اقليم
Side Adv1 Side Adv2